مقتل اثنين في انفجار بحافلة بعد يومين من تفجير في كمبالا

أفراد من الشرطة الأوغندية في موقع الانفجار في كمبالا (رويترز)
أفراد من الشرطة الأوغندية في موقع الانفجار في كمبالا (رويترز)
TT

مقتل اثنين في انفجار بحافلة بعد يومين من تفجير في كمبالا

أفراد من الشرطة الأوغندية في موقع الانفجار في كمبالا (رويترز)
أفراد من الشرطة الأوغندية في موقع الانفجار في كمبالا (رويترز)

أعلنت الشرطة الأوغندية إن شخصين على الأقل قُتلا اليوم الاثنين في انفجار بحافلة في بلدة لونجالا، بعد يومين من تفجير في العاصمة كمبالا.
وقال متحدث عسكري إن سبب انفجار الحافلة على الطريق الرئيسي بين كمبالا وماساكا لم يُعرف إلى الآن، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء.
وفي وقت سابق اليوم (الاثنين)، قالت الشرطة الأوغندية إنها تحقق فيما إذا كان مقاتلون متحالفون مع تنظيم «داعش» نفذوا التفجير الذي وقع في العاصمة ليل السبت، وأودى بحياة شخص وأصاب ثلاثة آخرين.



الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
TT

الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)

قال الكرملين، اليوم الأحد، إن روسيا يجب أن ترد على التصعيد غير المسبوق الذي أثارته الإدارة الأميركية، بسماحها لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى يمكن أن تصل إلى قلب روسيا.

وأضاف الكرملين في بيان، أن الولايات المتحدة تتخذ «خطوات متهورة» بشكل مزداد، مما يثير توترات بشأن الصراع في أوكرانيا.

ولوح الكرملين بأن «العقيدة النووية المحدثة لروسيا بمثابة إشارة إلى الغرب».

وفي وقت لاحق اليوم، حذّر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الولايات المتحدة من أن روسيا ستزود أعداء أميركا بتقنيات نووية إذا أقدمت واشنطن على تزويد كييف بأسلحة نووية. ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء عن مدفيديف قوله «صاروخ أوريشنيك قادر على إلحاق أضرار بالغة بالعواصم الغربية خلال دقائق، ومن الأفضل لأوروبا التوقف عن الدعم العسكري لأوكرانيا».

وخففت روسيا الأسبوع الماضي، من القيود المفروضة على العقيدة النووية، ليصبح من الممكن اعتبار أي هجوم تقليدي بمساعدة بلد يمتلك قوة نووية، هجوماً مشتركاً على روسيا.

وتعقيباً على ذلك، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا ترى «أيّ سبب» لتعديل عقيدتها النووية.

وقالت كارين جان - بيار: «إنه الخطاب غير المسؤول نفسه الذي نسمعه من جانب روسيا منذ عامين»، بعدما زادت موسكو من احتمال لجوئها إلى السلاح النووي.