تقرير: الملكة إليزابيث تشارك في قمة «غلاسكو» للمناخ

تقرير: الملكة إليزابيث تشارك في قمة «غلاسكو» للمناخ
TT

تقرير: الملكة إليزابيث تشارك في قمة «غلاسكو» للمناخ

تقرير: الملكة إليزابيث تشارك في قمة «غلاسكو» للمناخ

أفادت تقارير صحافية في بريطانيا بأن الملكة إليزابيث الثانية ستتوجه مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل إلى غلاسكو للمشاركة في «مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (OP26)» وذلك رغم أخذها راحة لأسباب صحية وإقامتها لفترة وجيزة في المستشفى.
ونقلت صحيفة «تايمز» الصادرة اليوم الأحد عن مصدر مقرب من الملكة (95 عاماً)، رفض الإفصاح عن اسمه، قوله: «حالتها جيدة، لكنها تحتاج إلى راحة، وهي تستجمع طاقتها لمؤتمر (OP26)».
وتعتزم الملكة استقبال زعماء من كل أنحاء العالم في غلاسكو بمرافقة ولي عهدها الأمير تشارلز وحفيدها الأمير ويليام وزوجتيهما.
وذكرت تقارير أن الملكة عاودت ممارسة «مهام خفيفة» في «قصر ويندسور» في العطلة الأسبوعية، مثل قراءة وثائق من «الصناديق الحمراء» التي يجري تقديمها لها يومياً.
وكان «القصر» أفاد بأن الملكة قضت ليلة في المستشفى خلال الأسبوع الماضي لإجراء فحوصات احترازية، وينتظر الأطباء في الوقت الراهن صدور النتائج حتى يتمكنوا من إعطاء الملكة مزيداً من التوصيات.
ويعتزم أفراد العائلة المالكة تعزيز دعمهم الملكة خلال مواعيدها المقبلة؛ حيث ذكرت صحيفة «تليغراف»، استناداً إلى مصادر داخلية، أن من المنتظر أن يرافق الملكة خلال كل موعد، فرد واحد على الأقل من الأبناء أو الأحفاد.
وأوضحت المصادر أن الغرض من ذلك هو عدم إصابة الرأي العام بالإحباط في حال ألغت الملكة موعداً قبل فترة قصيرة من وقته المحدد كما حدث قبل بضعة أيام بالنسبة إلى زيارة الملكة آيرلندا الشمالية.
وغالباً ما كان أفراد العائلة يرافقون الملكة في مواعيدها خلال الأشهر الماضية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».