أمير قطر ووزير خارجيته يستقبلان تركي بن محمد بن فهد

لقاءات وزير الدولة السعودي تناولت علاقات البلدين والموضوعات المشتركة

أمير قطر لدى استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد في الدوحة أمس (واس)
أمير قطر لدى استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد في الدوحة أمس (واس)
TT

أمير قطر ووزير خارجيته يستقبلان تركي بن محمد بن فهد

أمير قطر لدى استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد في الدوحة أمس (واس)
أمير قطر لدى استقباله الأمير تركي بن محمد بن فهد في الدوحة أمس (واس)

استقبل الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر أمس في مكتبه بالديوان الأميري، الأمير تركي بن محمد بن فهد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء السعودي، الذي نقل لأمير قطر تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، فيما دعا الشيخ تميم بن حمد الأمير تركي بن محمد إلى نقل تحياته وتقديره للقيادة السعودية.
وتناول اللقاء، العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل تطويرها.
وفي وقت لاحق، التقى الشيخ محمد بن عبد الرحمن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، الأمير تركي بن محمد بن فهد، وناقش اللقاء، عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. وحضر اللقاءين، الأمير منصور بن خالد بن فرحان سفير السعودية لدى قطر.



قوافل الإغاثة السعودية تواصل التدفق إلى لبنان

الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

قوافل الإغاثة السعودية تواصل التدفق إلى لبنان

الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)

واصلت قوافل الإغاثة السعودية التدفق إلى العاصمة اللبنانية بيروت؛ إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

ووصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت، الخميس، الطائرة الإغاثية الـ25، ضمن الجسر الجوي السعودي، الذي يُسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وحملت على متنها مواد إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية.

وكانت الطائرة الإغاثية السعودية الـ25 قد غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، في وقت سابق، متجهة إلى مطار رفيق الحريري الدولي بمدينة بيروت.

يأتي ذلك انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد، وتجسيداً للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للسعودية، ممثلة بذراعها الإنسانية «مركز الملك سلمان للإغاثة»، بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة، لمواجهة جميع الأزمات والصعوبات التي تمر بها.