أسهم أوروبا تصعد بفضل شركات التكنولوجيا

أسهم أوروبا تصعد بفضل شركات التكنولوجيا
TT

أسهم أوروبا تصعد بفضل شركات التكنولوجيا

أسهم أوروبا تصعد بفضل شركات التكنولوجيا

واصلت الأسهم الأوروبية مكاسبها اليوم (الخميس) مدعومة بأسهم التكنولوجيا والتعدين وسط توقعات بموسم أرباح قوي حتى في ظل مخاوف المستثمرين من ارتفاع التضخم الذي يعوق الانتعاش الاقتصادي.
وبحلول الساعة 07:10 بتوقيت غرينتش ارتفع المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.7 في المئة مع صعود أسهم التعدين 2.1 في المئة وشركات التكنولوجيا 1.4 في المئة، حسبما ذكرت وكالة أنباء "رويترز".
وكانت شركات أشباه الموصلات الأوروبية من بين أكبر الرابحين بعد أن سجلت شركة "تي.إس.إم.سي" التايوانية العملاقة للرقائق قفزة بواقع 13.8 في المئة بأرباح الربع الثالث نتيجة الطلب المتزايد على أشباه الموصلات.
وينتظر المستثمرون بيانات أسعار المنتجين في الولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم ومن المتوقع أن تظهر القراءة ارتفاعا في الأسعار.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.