23 مصابا بعد انزلاق طائرة كندية

هبطت بشكل عنيف على المدرج

23 مصابا بعد انزلاق طائرة كندية
TT

23 مصابا بعد انزلاق طائرة كندية

23 مصابا بعد انزلاق طائرة كندية

أفادت وسائل إعلام كندية بأن طائرة تابعة للخطوط الجوية الكندية هبطت، في مدينة هاليفاكس الساحلية الشرقية، بشكل عنيف وانزلقت على المدرج، أمس. وأكدت الشركة أن 23 من الركاب وأفراد الطاقم أصيبوا بجروح طفيفة. وذكرت أن الحادث وقع بعد فترة قصيرة من منتصف الليل، وأن 18 من المصابين الذين نُقلوا للمستشفيات للملاحظة والعلاج من إصابات طفيفة خرجوا منها، حسب «رويترز».
وقالت الشركة إن الطائرة وهي من طراز «إيرباص إيه 320» أقلعت من تورونتو حاملة 133 راكبا و5 من أفراد الطاقم. ولم تذكر الشركة سبب الحادث، لكنها قالت إنها تتعاون بشكل كامل مع المحققين. وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن الثلوج كانت تنهمر بغزارة على المطار وقت الحادث. وأظهرت صور نشرتها هيئة سلامة النقل الكندية على الإنترنت تحطم مقدمة الطائرة وتعرض أحد محركاتها على الأقل لأضرار شديدة في الحادث.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".