أول «غابة حضرية» في باريس بحلول 2024

أول «غابة حضرية» في باريس بحلول 2024
TT

أول «غابة حضرية» في باريس بحلول 2024

أول «غابة حضرية» في باريس بحلول 2024

تشهد باريس إطلاق أول "غابة حضرية" فيها بحلول 2024 في منطقة مونبارناس وسط العاصمة الفرنسية، على ما أعلن المساعد المسؤول عن شؤون الغطاء النباتي في بلدية المدينة كريستوف ناجدوفسكي يوم أمس (الثلاثاء)، حسبما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال ناجدوفسكي "بحلول عام 2024، سيكون لدينا أول غابة حضرية في ساحة كاتالونيا" التي ستصبح "مغطاة بدرجة أكبر بكثير بالنباتات"، معلنا عن إطلاق المشاورات في هذا المشروع "الأسبوع المقبل.
ومن بين حوالى عشرة مواقع لا تزال قيد الدرس لاستضافة هذه الغابات الحضرية، ثمة حاليا ملفان "أكثر تقدما"، بحسب أوساطه، وهما محيط مقر بلدية باريس وساحة كولونيل-فابيان.
وكانت هذه المشاريع جزءا من برنامج ذي منحى بيئي اعتمدته رئيسة بلدية باريس آن إيدالغو (اشتراكية) خلال الحملة لإعادة انتخابها سنة 2020.
وقد أطلقت إيدالغو في 12 سبتمبر (أيلول) حملتها للانتخابات الرئاسية الفرنسية المقررة في أبريل (نيسان) المقبل.



يومياً... 3 من بين كل 5 أطفال يتعرضون للعنف الأسري

العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
TT

يومياً... 3 من بين كل 5 أطفال يتعرضون للعنف الأسري

العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)
العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة والتعرض للترهيب في المدرسة (أ.ف.ب)

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الخميس)، أن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سنِّ المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يومياً في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.

وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرُّض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي.

وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.

أطفال يلعبون داخل مدرسة قريبة من بلدة جياكوفا في كوسوفو (أ.ف.ب)

وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف مَن تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاماً - أو أكثر من مليار قاصر في المجموع - يتعرَّضون للعنف كل عام.

ويتعرَّض 3 من بين كل 5 من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرَّض واحدة من بين كل 5 فتيات، وواحد من بين كل 7 فتيان للعنف الجنسي. ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة.

وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم مَن يتحدَّثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10 في المائة منهم يتلقون المساعدة.