مجوهرات من مجموعة هند رستم في مزاد «سوذبيز»

هند رستم
هند رستم
TT

مجوهرات من مجموعة هند رستم في مزاد «سوذبيز»

هند رستم
هند رستم

اشتهرت هند رستم بشغفها بجمع المجوهرات والحصول على القطع من جميع أنحاء العالم من خلال محل المجوهرات المفضل لها في القاهرة، بالإضافة إلى تصميم عدد من القطع المميزة. كما شاركت هند أيضاً بشكل منتظم في المزادات، حيث كانت تبحث عن الأحجار الكريمة المفضلة لديها - الماس والياقوت - وسط التحف المنتقاة.
والآن، ستتاح الفرصة لهواة الجمع للحصول على قطعة من أسلوبها الفريد، من خلال مجموعة مختارة من المجوهرات من مجموعتها الشخصية، والتي تعرضها عائلتها لأول مرة. وسيتم عرض ثماني قطع في مزاد سوذبيز «ماغنيفيسنت غويلز آند نوبل غويلز» في جنيف يوم 10 نوفمبر (تشرين ثاني) المقبل. وقبل المزاد، سيُعرض سوار من الألماس والزمرد، وقلادة رائعة وزوج من الأقراط المرصعة بالماس من تصميم ديفيد ويب في قلب دبي، في معرض «سوذبيز» في مركز دبي المالي العالمي ابتداء من اليوم وحتى السابع من الشهر الحالي
هند رستم (1929 - 2011) فنانة مصرية قديرة، وواحدة من أشهر وجوه السينما المصرية والعربية في عصرها الذهبي، ولعبت أدوار البطولة في أكثر من ثمانين عملاً سينمائياً. ولطالما عبّرت هند رستم عن قوة المرأة، وأصبحت رمزاً عربياً جريئاً للنسوية والاستقلال. وبعد اعتزالها في ذروة حياتها المهنية عام 1979. اشتهرت برفضها مبالغ كبيرة لتروي قصة حياتها، حتى ظلت لغزاً ساحراً.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».