المغرب يؤكد تضامنه مع السعودية في موقفها تجاه السويد

أكد ضرورة احترام الخصوصيات لكل بلد

المغرب يؤكد تضامنه مع السعودية في موقفها تجاه السويد
TT

المغرب يؤكد تضامنه مع السعودية في موقفها تجاه السويد

المغرب يؤكد تضامنه مع السعودية في موقفها تجاه السويد

أكدت المملكة المغربية تضامنها مع المملكة العربية السعودية في موقفها تجاه تصريحات وزيرة خارجية السويد، وأكدت ضرورة احترام الخصوصيات الدينية والثقافية والاجتماعية، ومرجعيات التشريعات الداخلية لكل بلد، لا سيما أن الاختلاف في الخصوصيات والمرجعيات «من صميم التنوع الثقافي الذي أقرته المواثيق الدولية، وكلها تثري القيم الإنسانية التي تعد ملكا للجميع».
وأوضح بيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، أن المغرب شدد خلال استقبال سفيرة السويد المعتمدة لدى المغرب على أن العلاقات بين الدول يجب أن تكون مبنية على الاحترام المتبادل والتعاون البناء.
وأشار إلى أنه جرى تذكيرها بمضامين البيان الذي صدر عن مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته الـ143 التي عقدت بالقاهرة في 9 مارس (آذار) الحالي والمتصلة بالموقف العربي من بعض التصريحات السويدية ضد التشريعات في المملكة العربية السعودية والتي كانت مجانبة للصواب.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».