«ثوريّ» فرنسي يرشق ماكرون ببيضة

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما رُشق ببيضة (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما رُشق ببيضة (أ.ف.ب)
TT

«ثوريّ» فرنسي يرشق ماكرون ببيضة

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما رُشق ببيضة (أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عندما رُشق ببيضة (أ.ف.ب)

رشق رجلٌ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ببيضة، اليوم (الاثنين)، خلال زيارته مدينة ليون للترويج لفن الطهو الفرنسي، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وأظهرت لقطات بثتها قناة «ليون ماج» التلفزيونية البيضة وهي ترتد من كتف الرئيس دون أن تنكسر بينما كان يسير وسط حشد، وحينذاك هتف محتج: «تحيا الثورة».
https://www.youtube.com/watch?v=DZ5FZa08my8
وقالت وسائل الإعلام الفرنسية إن السلطات أوقفت رجلاً بعد الحادث الذي وقع في معرض للطعام والفندقة وخدمة تقديم الطعام بالمدينة.
وفي يونيو (حزيران) الماضي، صفع رجل ماكرون خلال سيره في جنوب فرنسا، وصدر حكم على الرجل بالسجن 4 أشهر.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».