«موسم الرياض» يعود بمفاجآت غير مسبوقة... والانطلاقة 20 أكتوبر

ينطلق «موسم الرياض» بمسيرة كرنفالية ضخمة - أرشيفية (الشرق الأوسط)
ينطلق «موسم الرياض» بمسيرة كرنفالية ضخمة - أرشيفية (الشرق الأوسط)
TT

«موسم الرياض» يعود بمفاجآت غير مسبوقة... والانطلاقة 20 أكتوبر

ينطلق «موسم الرياض» بمسيرة كرنفالية ضخمة - أرشيفية (الشرق الأوسط)
ينطلق «موسم الرياض» بمسيرة كرنفالية ضخمة - أرشيفية (الشرق الأوسط)

أعلنت هيئة الترفيه السعودية، اليوم (السبت)، عن انطلاق «موسم الرياض» بنسخته الجديدة لهذا العام في 20 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، حيث تقام فعالياته على مساحة تصل إلى 5.4 ملايين متر مربع، ويتكون من 14 منطقة.
وقال تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه، في تغريدة على تويتر: «ننتظركم بإذن الله يوم 20 أكتوبر في حفل افتتاح ومسيرة ‫(موسم الرياض)‬»، مبيناً أنه سيتم الإعلان عن تفاصيل الموسم خلال مؤتمر صحافي يوم 4 أكتوبر، مشيراً إلى «مفاجآت كبيرة وغير مسبوقة».
https://twitter.com/turki_alalshikh/status/1441825501170044929?s=21
وأضاف آل الشيخ في تصريح له: إن هذا الموسم الذي تنظمه أيادٍ سعودية سيبهر العالم، لافتاً إلى أنه يشتمل على 7500 يوم فعالية، ويضم أكثر من 10 معارض عالمية و200 مطعم عالمي و70 مقهى تناسب بتنوعها أذواق الحضور والشرائح العمرية كافة.
ويقدم خلال الموسم ما يزيد على 350 عرضاً مسرحياً منها 6 عالمية و18 عربية، ونحو 70 حفلة غنائية بينها 6 حفلات عالمية، إضافة إلى 100 تجربة تفاعلية، ومباراتي كرة قدم عالمية، ومصارعة حرة واحدة، وغيرها.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.