الجيش الأميركي ينفي وقوع إطلاق نار في قاعدة عسكرية: كان «تدريباً»

قاعدة فورت ميد العسكرية (أ.ف.ب)
قاعدة فورت ميد العسكرية (أ.ف.ب)
TT

الجيش الأميركي ينفي وقوع إطلاق نار في قاعدة عسكرية: كان «تدريباً»

قاعدة فورت ميد العسكرية (أ.ف.ب)
قاعدة فورت ميد العسكرية (أ.ف.ب)

نفى الجيش الأميركي، اليوم (الخميس)، ما أعلنه مسؤول عسكري عن وقوع خمسة جرحى في إطلاق نار حصل في قاعدة للجيش في ميريلاند (شمال شرق)، مؤكداً أن ما حصل كان مجرد «تدريب مقرر مسبقاً».
وقال الناطق باسم البنتاغون إيريك باهون في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، إن «المعلومات المتعلقة بحصول إطلاق نار في قاعدة فورت ميد غير صحيحة... ما حصل كان تدريباً مقرراً مسبقاً».
وكان جيفري ماكليندون، مدير الطوارئ في مركز عمليات الطوارئ في القاعدة العسكرية شديدة التحصين شمالي واشنطن، قال لوكالة الصحافة الفرنسية قبل دقائق من صدور بيان البنتاغون، إن مسلحاً أطلق النار في الساعة 9:46 داخل القاعدة «ما أسفر عن إصابة خمسة أشخاص بجروح»، مشيراً إلى أن إطلاق النار «تم احتواؤه»، وأن وضع الجرحى غير واضح.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».