وزير خارجية قطر يزور كابل ويلتقي رئيس الوزراء

وزير الخارجية القطري لدى وصوله إلى مطار كابل أمس (أ.ف.ب)
وزير الخارجية القطري لدى وصوله إلى مطار كابل أمس (أ.ف.ب)
TT

وزير خارجية قطر يزور كابل ويلتقي رئيس الوزراء

وزير الخارجية القطري لدى وصوله إلى مطار كابل أمس (أ.ف.ب)
وزير الخارجية القطري لدى وصوله إلى مطار كابل أمس (أ.ف.ب)

التقى وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس، في كابل رئيس الحكومة الأفغانية الملا محمد حسن أخوند.
وقالت مصادر إعلامية قطرية أمس، إن الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري قام بزيارة لم يعلن عنها مسبقاً إلى العاصمة الأفغانية كابل، حيث التقى رئيس الحكومة الأفغانية الملا محمد حسن أخوند.
وكان وزير خارجية قطر، قد قام مساء أمس بزيارة للعاصمة الروسية موسكو، حيث أجرى مع نظيره الروسي سيرغي لافروف مباحثات ركزت على الأوضاع في أفغانستان. وقال وزير الخارجية الروسي في مؤتمر صحافي عقب المباحثات إن الجانبين تناولا قضايا إقليمية ودولية عديدة، وأكدا ضرورة تطبيع الوضع في أفغانستان، وعدم السماح بزعزعة الاستقرار في دول الجوار.
بدوره، أكد وزير خارجية القطري أن قطر وروسيا متفقتان على حل أزمة أفغانستان لصالح الشعب الأفغاني، مضيفاً أن «المساعدات الإنسانية يجب أن تحمل طابعاً مستقلاً عن الأهداف السياسية».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».