«زين السعودية» تغطي أوقاف جامعة الملك سعود بخدمات الاتصالات

«زين السعودية» تغطي أوقاف جامعة الملك سعود بخدمات الاتصالات
TT

«زين السعودية» تغطي أوقاف جامعة الملك سعود بخدمات الاتصالات

«زين السعودية» تغطي أوقاف جامعة الملك سعود بخدمات الاتصالات

* وقعت «زين السعودية» اتفاقية لتصميم وتنفيذ مشروع التغطية الداخلية لشبكة الهواتف الجوالة داخل مباني مشروع أبراج الجامعة الذي تنفذه أوقاف جامعة الملك سعود في الرياض، حيث وقع الاتفاقية كل من حسان قباني، الرئيس التنفيذي للشركة، والدكتور عبد الحميد العبد الجبار، الأمين العام لأوقاف جامعة الملك سعود.
وتقوم الشركة وفقًا للاتفاقية بجميع متطلبات وأعمال التشغيل والصيانة والتحديث والتوسعة للشبكة الداخلية بمباني المشروع لمدة عشر سنوات، إذ ستتولى «زين» تزويد المشروع بالبنية التحتية المتطورة لتقديم أحدث أنظمة الاتصالات الداعمة لخدمات الجيل الثاني والثالث والرابع عالي السرعة لضمان جودة الخدمة والتغطية الكاملة لكل المرافق.
وأوضح الرئيس التنفيذي لـ«زين السعودية» حسان قباني، أن هذه الاتفاقية تعد إحدى الخطوات الهامة في مسيرة الشركة كمشغل لمنظومات الاتصالات الذكية، منوهًا بأن «زين» اتخذت خطوات جادة في هذا المجال أهمها مذكرة التفاهم التي وقعتها مؤخرًا مع شركة «هواوي» حول إنشاء مدينة تكنولوجية في مدينة الرياض.
وصرح الأمين العام لأوقاف الجامعة الدكتور عبد الحميد العبد الجبار بأن هذه الاتفاقية تأتي ضمن استكمال متطلبات مشروع أبراج الجامعة الذي يكتسب أهميته من كونه يسهم في تحقيق رسالة ورؤية وأهداف الجامعة.
وقدم الدكتور العبد الجبار شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رئيس اللجنة العليا لأوقاف جامعة الملك سعود وأعضاء اللجنة العليا لأوقاف الجامعة وجميع المتبرعين لصالح أوقاف الجامعة والكراسي البحثية، على الدعم والمساندة الذي تلقاه الجامعة لتحقيق أهداف مشروع أوقاف الجامعة.



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.