بايدن يزور جنوداً أصيبوا في أفغانستان

الرئيس جو بايدن مغادراً قاعدة أندروز الجوية في ميريلاند أمس في طريقه لبدء جولة تفقدية في نيو أورليانز التي ضربها إعصار (أ.ف.ب)
الرئيس جو بايدن مغادراً قاعدة أندروز الجوية في ميريلاند أمس في طريقه لبدء جولة تفقدية في نيو أورليانز التي ضربها إعصار (أ.ف.ب)
TT

بايدن يزور جنوداً أصيبوا في أفغانستان

الرئيس جو بايدن مغادراً قاعدة أندروز الجوية في ميريلاند أمس في طريقه لبدء جولة تفقدية في نيو أورليانز التي ضربها إعصار (أ.ف.ب)
الرئيس جو بايدن مغادراً قاعدة أندروز الجوية في ميريلاند أمس في طريقه لبدء جولة تفقدية في نيو أورليانز التي ضربها إعصار (أ.ف.ب)

زار الرئيس الأميركي جو بايدن وزوجته أول من أمس الخميس مستشفى في مريلاند يعالج جرحى القوات الأميركية في أفغانستان، بعد أربعة أيام على انتهاء انسحاب الجيش الأميركي من هذا البلد. وقال البيت الأبيض: «الليلة، يزور الرئيس والسيدة الأولى المحاربين الجرحى في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني».
وأمضى بايدن أقل من ساعتين بقليل في المستشفى، لكن لم تقدم الإدارة أي تفاصيل أخرى بشأن الزيارة. وأفادت وسائل إعلام أميركية بأن المستشفى العسكري الواقع في إحدى الضواحي الشمالية الغربية لواشنطن يعالج عشرات من أفراد الخدمة الأميركية الذين أصيبوا في اعتداء 26 أغسطس (آب) على مطار كابل أثناء إجلاء موظفين أجانب وحلفاء أفغان، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وكان بايدن استقبل الأحد في قاعدة عسكرية رفات الجنود الأميركيين الـ13 الذين سقطوا في اعتداء كابل، في مراسم سادها صمت لم يكسره أحياناً سوى بكاء الأسر مع تعرض الرئيس الأميركي لانتقادات شديدة على خلفية إدارته الأزمة الأفغانية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».