قاضي انفجار بيروت يُصدر مذكرة إحضار بحق حسان دياب

آثار الانفجار في مرفأ بيروت في 4 أغسطس الماضي (أرشيفية - أ.ب)
آثار الانفجار في مرفأ بيروت في 4 أغسطس الماضي (أرشيفية - أ.ب)
TT

قاضي انفجار بيروت يُصدر مذكرة إحضار بحق حسان دياب

آثار الانفجار في مرفأ بيروت في 4 أغسطس الماضي (أرشيفية - أ.ب)
آثار الانفجار في مرفأ بيروت في 4 أغسطس الماضي (أرشيفية - أ.ب)

أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان بأن القاضي الذي يقود التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت الصيف الماضي، أصدر مذكرة إحضار بحق حسان دياب رئيس حكومة تصريف الأعمال، اليوم (الخميس)، بعد تغيبه عن الحضور للاستجواب.
كان القاضي طارق بيطار قد أصدر مذكرات استدعاء في يوليو (تموز) لاستجواب دياب ومسؤولين كبار آخرين، بمن فيهم اللواء عباس إبراهيم، المدير العام للأمن العام، وعدد من الوزراء السابقين.
أسفر الانفجار المروع لكميات ضخمة من نترات الأمونيوم ظلت مخزنة لسنوات دون مراعاة لإجراءات الأمان، عن مقتل المئات وإصابة الآلاف وتدمير مساحات شاسعة من العاصمة بيروت.
وبعد مرور أكثر من عام، لم تتم محاسبة أي مسؤول كبير عمّا حدث، الأمر الذي يشعل غضب كثير من اللبنانيين.
وتوقفت التحقيقات مراراً بعد أن عُزلت محكمة القاضي الأول في فبراير (شباط) شباط بناءً على طلب وزيرين سابقين اتهمهما بالإهمال الذي أفضى لوقوع كارثة.
وتعثرت أيضاً محاولات بيطار عندما طلب رفع الحصانة عن عدد من أعضاء البرلمان واستجواب كبار المسؤولين.
وقالت الوكالة إن جلسة دياب تأجلت إلى 20 سبتمبر (أيلول).
وقال مصدر قضائي لـ«رويترز» إنه إذا تغيب دياب عن الجلسة القادمة فسيكون للقاضي حق إصدار مذكرة لاعتقاله.
ولم يتسنّ الحصول على تعليق من دياب الذي نفى ارتكاب أي مخالفات فيما يتعلق بالانفجار.



مقتل 10 على الأقل في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة

طفل ضحية غارة جوية إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة (أ.ف.ب)
طفل ضحية غارة جوية إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة (أ.ف.ب)
TT

مقتل 10 على الأقل في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة

طفل ضحية غارة جوية إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة (أ.ف.ب)
طفل ضحية غارة جوية إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في غزة (أ.ف.ب)

قال مسعفون، الثلاثاء، إن 10 فلسطينيين على الأقل لقوا حتفهم في غارة جوية إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة.

وأضافوا أن العشرات أصيبوا أيضا في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مدرسة الحرية في حي الزيتون، أحد أقدم أحياء المدينة.