«الصحة العالمية»: الإمدادات الطبية في أفغانستان تكفي لأسبوع واحد فقط

بائع للحبوب الجافة ينتظر الزبائن في منطقة للتسوق بالعاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
بائع للحبوب الجافة ينتظر الزبائن في منطقة للتسوق بالعاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
TT

«الصحة العالمية»: الإمدادات الطبية في أفغانستان تكفي لأسبوع واحد فقط

بائع للحبوب الجافة ينتظر الزبائن في منطقة للتسوق بالعاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)
بائع للحبوب الجافة ينتظر الزبائن في منطقة للتسوق بالعاصمة الأفغانية كابل (أ.ف.ب)

أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم (الثلاثاء) أن ما تمتلكه حاليا من إمدادات داخل أفغانستان لا يكفي سوى مدة أسبوع واحد فقط.
وأوضح المكتب الإقليمي للمنظمة بشأن أفغانستان، في بيان، أنه «حتى قبل وقوع الأحداث الأخيرة، كانت أفغانستان تشهد ثالث أكبر عملية إغاثة إنسانية في العالم بسبب الحرب، والنزوح، والجفاف، والجوع، وبالطبع جائحة كورونا». ولفت إلى أن أكثر من 18 مليون شخص - أي أكثر من نصف السكان - يحتاجون بالفعل إلى مساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة. وتزداد هذه الاحتياجات يوميا.
وذكرت المنظمة أنه يوجد في مستودعها في دبي أكثر من 500 طن متري من الأدوية والإمدادات التي كانت جاهزة لتسليمها إلى أفغانستان هذا الأسبوع. ولكن مطار كابل لا يزال مغلقاً أمام الرحلات التجارية، ووفقاً للقيود التشغيلية والأمنية. وأعربت عن تخوفها من أن تؤدي الاضطرابات الحالية وزيادة حركة السكان إلى ارتفاع حاد في حالات الإصابة بكورونا، خاصةً أن أقل من 5 في المائة من السكان تلقوا تلقيحا كاملا. ودعت إلى مواصلة العمل للحفاظ على المكتسبات الصحية التي تحققت في أفغانستان. وحثت الجهات المانحة والشركاء على دعمها.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».