إصابة دبلوماسيين أميركيين في ألمانيا بـ«متلازمة هافانا»

حارس أمن يظهر أمام مبنى السفارة الأميركية في برلين (رويترز)
حارس أمن يظهر أمام مبنى السفارة الأميركية في برلين (رويترز)
TT

إصابة دبلوماسيين أميركيين في ألمانيا بـ«متلازمة هافانا»

حارس أمن يظهر أمام مبنى السفارة الأميركية في برلين (رويترز)
حارس أمن يظهر أمام مبنى السفارة الأميركية في برلين (رويترز)

ذكرت مجلة «دير شبيغل» الألمانية وصحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية أن دبلوماسيين أميركيين اثنين على الأقل في ألمانيا اشتكيا من أعراض تشير إلى ما تسمى «متلازمة هافانا».
ونقلت «وول ستريت جورنال» عن دبلوماسيين أميركيين لم تكشف عن هويتهم قولهم إن الدبلوماسيين ظهرت عليهما أعراض تشمل الدوخة والصداع الشديد وآلام الأذن والإرهاق والأرق.
وتشير هذه الظاهرة إلى مرض غامض أبلغ عنه دبلوماسيون أميركيون لأول مرة في العاصمة الكوبية هافانا عام 2016.
ولم يكن هناك في البداية تأكيد رسمي للحالات في ألمانيا. ولم تردّ السفارة الأميركية في برلين على طلب من وكالة الأنباء الألمانية للتعليق.
وكان قد تم تخفيض عدد موظفي السفارة الأميركية في هافانا إلى الحد الأدنى بعد أن اشتكى عشرات الدبلوماسيين وأقاربهم من صداع وفقدان السمع والدوخة والغثيان.
ووردت تقارير عن شكاوى مماثلة في وقت لاحق في أجزاء أخرى من العالم، غير أن السبب المحدد لتلك المشكلات الصحية لا يزال غير واضح.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».