صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار
TT

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

صاروخ فيغا الأوروبي يضع أقمارا صناعية في المدار

وضع صاروخ فيغا أصغر الصواريخ الأوروبية، في المدار ليل الاثنين / الثلاثاء خمسة أقمار صناعية بينها ثاني أقمار كوكبة "بليياد نيو" لمراقبة الأرض، حسبما نشرت وكالة الصحافة الفرنسية.
وأقلع الصاروخ عند الساعة 01:47 بتوقيت غرينتش من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية في مهمة تستمر ساعتين.
بعد أقل من ساعة على الإقلاع وضع القمر الصناعي "بليياد نيو 4" في المدار على ارتفاع 625 كيلومترا. والقمر الصناعي هذا البالغ وزنه أقل من طن من صنع "إيرباص ديفانس" و"سبايس انتلجينس" التي ستشغله.
وهو متطور جدا وعالي الدقة ويعد الثاني من أربعة أقمار في كوكبة "بليياد نيو" بعدما وضع الأول في المدار بـ 28 أبريل (نيسان).
ووضعت "فيغا" في المدار أربعة أقمار نانو أيضا.
وستستخدم وكالة الفضاء الأوروبية ثلاثة منها لمهمات علمية.
وهذا ثاني إطلاق لصاروخ فيغا منذ مطلع السنة من قبل "أريان سبايس" والتاسع عشر منذ أول رحلة لهذا الصاروخ العام 2012. وهي عملية الاطلاق الثالثة من كورو هذه السنة.



«سوذبيز» لتنظيم أول مزاد لها في السعودية

الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
TT

«سوذبيز» لتنظيم أول مزاد لها في السعودية

الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)
الدرعية ستحتضن أول مزاد عالمي في السعودية (خاص)

تعزيزاً لوجودها في السعودية، وبعد أن أنشأت أول مكتب لها في الرياض، أعلنت دار «سوذبيز» للمزادات تنظيم أول مزاد فني عالمي في المملكة يوم 8 فبراير (شباط) المقبل، تحت عنوان «أصول».

وسيقدم المزاد أعمالاً لفنانين سعوديين، إلى جانب أسماء رائدة في تاريخ الفن الدولي، إضافة إلى معروضات فاخرة؛ بما فيها مجوهرات وساعات وحقائب فخمة.

ويرى إدوارد غيبز، رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط والهند في «سوذبيز»، أن الساحة جاهزة لاستقبال أول مزاد عالمي في المملكة.

وقال: «هناك دليل واضح على وجود قاعدة من جامعي الأعمال الفنية ومجتمع فني متوسع ومتنامٍ، ولهذا أعتقد أن جميع المعايير اللازمة لإنشاء مزاد افتتاحي ناجح موجودة، ومن حيث المحتوى سيضم المزاد مجموعة متنوعة من القطع، فهو سيشمل بالتأكيد الفن السعودي الحديث والمعاصر، وعلى نحو أوسع الفن الإقليمي في الشرق الأوسط».