خالد بن سلمان وهادي يناقشان مستجدات اليمن

جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
TT

خالد بن سلمان وهادي يناقشان مستجدات اليمن

جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي

التقى نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، الثلاثاء، الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي؛ حيث نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وتمنياتهما له وللشعب اليمني بمزيد من التقدم والاستقرار.
وقال الأمير خالد بن سلمان، على «تويتر»، إنه ناقش والرئيس هادي مستجدات الأوضاع في اليمن، وموقف السعودية الثابت في دعم الشعب اليمني الشقيق، وحكومته الشرعية، والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة ويحقق الأمن والاستقرار باليمن.
وأكّد على الروابط الأخوية العميقة، التي تربط بين حكومتي وشعبي البلدين، وهو الأساس الذي تنطلق منه جميع مبادرات السعودية، ومواقفها تجاه اليمن.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».