موانئ الكويت تعتزم إنشاء مدينة لخدمة مصنعي السيارات الكهربائية

موانئ الكويت تعتزم إنشاء مدينة  لخدمة مصنعي السيارات الكهربائية
TT

موانئ الكويت تعتزم إنشاء مدينة لخدمة مصنعي السيارات الكهربائية

موانئ الكويت تعتزم إنشاء مدينة  لخدمة مصنعي السيارات الكهربائية

قالت مؤسسة الموانئ الكويتية أمس الأحد، إنها تخطط لإنشاء أول مدينة لخدمة مصنعي السيارات الكهربائية في الشرق الأوسط.
ونقل بيان صحافي صادر من المؤسسة عن المدير العام الشيخ يوسف العبد الله الصباح قوله إن طرح المشروع للتصميم والإنشاء سيكون خلال السنة المالية الحالية 2021 - 2022. ولم يوضح البيان في أي موقع بالكويت سيتم بناء المدينة التي سيطلق عليها مدينة السيارات الكهربائية.
وقال المدير العام إن: «مؤسسة الموانئ الكويتية قادرة على تقديم كافة الخدمات المينائية واللوجيستية المناسبة لكبرى الشركات حول العالم من مصنعي السيارات الكهربائية».
وأشار إلى أن الشركات الرائدة في مجال صناعة السيارات الكهربائية تعمل بمنظومة تجارية مختلفة في البيع المباشر من خلال منصاتها الإلكترونية، دون الاعتماد على وكيل أو موزع محلي.
وأوضح أن المقترح يتوافق مع تطوير مؤسسة الموانئ لخطتها الاستراتيجية للسنوات القادمة إقليميا وعالميا وانسجاما مع رؤية الكويت 2035 وتحويلها إلى مركز مالي وتجاري جاذب للاستثمار.



للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
TT

للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)

أعلن اتحاد الغرف السعودية تشكيل أول لجنة وطنية من نوعها للطاقة والبتروكيماويات تحت مظلة القطاع الخاص، لتعزيز مشاركته في صناعة سياسات هذا القطاع الحيوي وتنمية استثماراته.

ووفق بيان للاتحاد، تم انتخاب الدكتور جابر الفهاد رئيساً، وسعد العجلان نائباً للرئيس، وستعمل اللجنة بالتكامل مع الوزرات والهيئات ذات الصلة، والشركات الكبرى لتحقيق مستهدفات القطاع وتمكين المستثمرين السعوديين والأجانب من الفرص المتاحة.

يأتي ذلك في ظل التوقعات بأن تصل استثمارات قطاع البتروكيماويات إلى 600 مليار دولار بحلول عام 2030، وخطط الوصول إلى 50 في المائة من الطاقة المتجددة ومشاريعها الضخمة، إلى جانب فرص الاستثمار ببرامج توطين المحتوى بالطاقة التي تستهدف توطين 75 في المائة من القطاع.

ويمثل قطاع الطاقة السعودي المصدر الأساسي للطاقة عالمياً، ويُقدَّر أثره الاقتصادي بنسبة 40 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، كما يُعدّ محركاً رئيسياً لقطاعات حيوية كالصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والتعدين وغيرها، وعاملاً أساسياً في دعم النمو الاقتصادي بالمملكة.

وبحسب البيان، يأتي تشكيل اللجنة متسقاً مع التوجهات الجديدة لاتحاد الغرف الرامية لمواكبة القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية في «رؤية 2030»، ومن ضمنها قطاع الطاقة، لفتح آفاق استثمارية جديدة بالقطاع.