مالي: الرئيس كان هدفاً لمحاولة طعن بالجامع الكبير في باماكو

صورة مأخوذة من مقطع فيديو تظهر الرئيس المالي أسيمي غويتا (في الوسط) وهو يلوّح لأنصاره بعد صلاة عيد الأضحى في المسجد الكبير في باماكو (أ.ف.ب)
صورة مأخوذة من مقطع فيديو تظهر الرئيس المالي أسيمي غويتا (في الوسط) وهو يلوّح لأنصاره بعد صلاة عيد الأضحى في المسجد الكبير في باماكو (أ.ف.ب)
TT

مالي: الرئيس كان هدفاً لمحاولة طعن بالجامع الكبير في باماكو

صورة مأخوذة من مقطع فيديو تظهر الرئيس المالي أسيمي غويتا (في الوسط) وهو يلوّح لأنصاره بعد صلاة عيد الأضحى في المسجد الكبير في باماكو (أ.ف.ب)
صورة مأخوذة من مقطع فيديو تظهر الرئيس المالي أسيمي غويتا (في الوسط) وهو يلوّح لأنصاره بعد صلاة عيد الأضحى في المسجد الكبير في باماكو (أ.ف.ب)

قالت رئاسة مالي في بيان على «تويتر»، اليوم (الثلاثاء)، إن الرئيس الموقت أسيمي غويتا كان هدفاً لمحاولة طعن خلال صلاة عيد الأضحى في الجامع الكبير في باماكو.
وقالت الرئاسة «تغلب الأمن على المهاجم في التو، والتحقيقات مستمرة».
https://twitter.com/PresidenceMali/status/1417439511047516167
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية، أن مسلّحين، هاجم أحدهما يحمل سكيناً، رئيس مالي الموقت أسيمي غويتا أثناء الصلاة في الجامع الكبير في باماكو لمناسبة عيد الأضحى، اليوم.
وتم نقل غويتا من المكان فيما لا يبدو بأنه أصيب بأي أذى، بحسب مراسل وكالة الصحافة الفرنسية.

وقال المسؤول عن الجامع لاتوس توريه «بعد أداء الإمام الصلاة والخطبة أو عندما كان الإمام متوجهاً لذبح الأضحية، حاول الشاب طعن غويتا من الخلف لكن شخصاً آخر أصيب».



أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
TT

أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)

أضافت الولايات المتحدة شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية، اليوم (الثلاثاء)، بسبب مزاعم تمكينهما ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، مع مواصلة الرئيس الأميركي جو بايدن الضغط على بكين في الأيام الأخيرة من إدارته.

ووفقاً لـ«رويترز»، ذكرت وزارة التجارة، التي تشرف على سياسة التصدير، في وثيقة، أنها أدرجت شركة «تشوجانغ يونيفيو تكنولوجيز» إلى قائمة الكيانات «لأنها تمكن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عن طريق المراقبة باستخدام التقنية العالية التي تستهدف عامة السكان والأويغور وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى».

وأُضيفت شركة «بكين تشونجدون سكيوريتي تكنولوجيز غروب» الصينية المحدودة إلى القائمة لبيعها منتجات «تمكن مؤسسة الأمن العام الصينية من ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان».

ولم ترد شركة «يونيفيو» بعد على طلب للتعليق. ولم يتسنَّ الوصول إلى شركة «بكين تشونجدون سيكيوريتي» من أجل التعليق.

وتستخدم الولايات المتحدة منذ سنوات قليلة ماضية قائمة الكيانات لمعاقبة الشركات الصينية التي تتهمها بالمساعدة في قمع الصين للأويغور وغيرهم من الأقليات، بما في ذلك شركة المراقبة بالفيديو الصينية «هيكفيجن» في 2019.

وتجبر إضافة أي شركة إلى قائمة الكيانات الموردين الأميركيين للشركة المستهدفة على استصدار ترخيص يصعب الحصول عليه قبل الشحن إلى تلك الشركات. وأُضيفت 6 كيانات أخرى في روسيا وميانمار اليوم أيضاً.