في أول ظهور بعد مغادرة المستشفى... البابا يشدد على أهمية الاستراحة من أعباء الحياة

البابا فرنسيس يظهر للمرة الأولى منذ العودة للفاتيكان (إ.ب.أ)
البابا فرنسيس يظهر للمرة الأولى منذ العودة للفاتيكان (إ.ب.أ)
TT

في أول ظهور بعد مغادرة المستشفى... البابا يشدد على أهمية الاستراحة من أعباء الحياة

البابا فرنسيس يظهر للمرة الأولى منذ العودة للفاتيكان (إ.ب.أ)
البابا فرنسيس يظهر للمرة الأولى منذ العودة للفاتيكان (إ.ب.أ)

ظهر البابا فرنسيس اليوم (الأحد)، علانية، للمرة الأولى، منذ العودة إلى الفاتيكان في منتصف الأسبوع الماضي، بعد أن أمضى 11 يوماً في المستشفى، وقال للمهنئين بسلامته إن من الضروري أن يأخذوا استراحة من أعباء الحياة الحديثة.

وقال البابا في عظته الأسبوعية من نافذة تطل على ساحة القديس بطرس، «دعونا نكبح السعي المحموم هنا وهناك الذي تمليه علينا جداول أعمالنا. فلنتعلم أن نأخذ استراحة ونغلق الهاتف المحمول»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وكان الأطباء استأصلوا جزءاً من قولون البابا (84 عاماً) في جراحة أجريت يوم الرابع من يوليو (تموز) الحالي، في أول أزمة صحية كبيرة يواجهها منذ تولى البابوية قبل ثماني سنوات.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.