النمسا تحظر أنشطة «الإخوان»

النمسا تحظر أنشطة «الإخوان»
TT

النمسا تحظر أنشطة «الإخوان»

النمسا تحظر أنشطة «الإخوان»

أقر مجلس النواب النمساوي الأسبوع الماضي قانوناً يستهدف أنشطة تنظيم «داعش» و«الإخوان المسلمين».
بموجب القانون الجديد، سيتم مراقبة وإلزام مرتكبي الجرائم الإرهابية المفرج عنهم بوضع السوار الإلكتروني في الكاحل، وسيُطلب من الأئمة الذين يقودون الخدمات الدينية في البلاد التسجيل لدى الحكومة.
كما تجعل اللوائح الجديدة النمسا الدولة الأوروبية الأولى التي تحظر أنشطة «الإخوان المسلمين».
وبينما تمضي النمسا حالياً إلى أبعد من أي حكومة أخرى في أوروبا الغربية في استهداف المشتبه بهم، قد يتم تبني نموذجها لمنع الأنشطة المتطرفة قريباً في دول الاتحاد الأوروبي الأخرى. حسبما أفاد موقع «سياسات الاتحاد الأوروبي».
مرر المستشار النمساوي سيباستيان كورتس قانون الرموز، الذي يجرم استخدام أو توزيع الرموز المرتبطة بالعديد من المنظمات المتطرفة وجماعات الكراهية من مختلف الأطياف السياسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».