الأمير سعود الفيصل يستقبل الدبلوماسي عبد الله الخالدي

هنأه بسلامة العودة للوطن

الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي خلال لقائه الدبلوماسي عبد الله الخالدي في الرياض أمس (واس)
الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي خلال لقائه الدبلوماسي عبد الله الخالدي في الرياض أمس (واس)
TT

الأمير سعود الفيصل يستقبل الدبلوماسي عبد الله الخالدي

الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي خلال لقائه الدبلوماسي عبد الله الخالدي في الرياض أمس (واس)
الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي خلال لقائه الدبلوماسي عبد الله الخالدي في الرياض أمس (واس)

استقبل الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي بمكتبه في الوزارة أمس، الدبلوماسي عبد الله الخالدي القنصل السعودي في عدن، حيث هنأه بعودته إلى أرض الوطن سالما معززا مكرما.
فيما عبّر الدبلوماسي الخالدي عن شكره وبالغ تقديره لوزير الخارجية على جميع الجهود التي بذلت في سبيل تحريره وعودته إلى أرض الوطن.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.