السعودية تحبط تهريب 1.2 مليون قرص إمفيتامين و297 كغم من الحشيش

في مناطق تبوك والشرقية وعسير

حرس الحدود تمكن من احباط تهريب مخدرات إلى السعودية (واس)
حرس الحدود تمكن من احباط تهريب مخدرات إلى السعودية (واس)
TT

السعودية تحبط تهريب 1.2 مليون قرص إمفيتامين و297 كغم من الحشيش

حرس الحدود تمكن من احباط تهريب مخدرات إلى السعودية (واس)
حرس الحدود تمكن من احباط تهريب مخدرات إلى السعودية (واس)

أحطبت السعودية تهريب أكثر من 1.2 مليون قرص إمفيتامين مخدر و297 كغم من الحشيش، في مناطق تبوك والشرقية وعسير.
وقال المتحدث الرسمي لحرس الحدود العقيد مسفر القريني، بأنه في إطار المتابعة الأمنية المستمرة للنشاطات الإجرامية التي تستهدف المملكة بالمخدرات، فقد تمكنت الدوريات الساحلية بقطاع رأس تنورة، من إحباط محاولة تهريب (495.481) قرص إمفيتامين مخدر، وفي قطاع الخفجي تمكنت الدوريات البحرية من إحباط محاولة تهريب (241) كيلوغراماً من مادة الحشيش المخدر، و(419 ألف) قرص إمفيتامين مخدر.

كما تمكنت الدوريات البحرية بقطاع حقل التابع لمنطقة تبوك من إحباط محاولة تهريب (334 ألف) قرص إمفيتامين مخدر.
وأوضح العقيد الغنام أنه تم استكمال الإجراءات النظامية، وتسليم المهربات للجهة المعنية، مؤكداً أن رجال حرس الحدود مستمرون في التصدي بكل حزم وعزم واقتدار لمحاولات التهريب كافة، وسيقفون سداً منيعاً أمام كل من يحاول استهداف أمن المملكة وشبابها.

 



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.