«لقاء خاص» يجمع ميركل مع الملكة إليزابيث الجمعة

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تحيي ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية (أرشيفية - رويترز)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تحيي ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية (أرشيفية - رويترز)
TT

«لقاء خاص» يجمع ميركل مع الملكة إليزابيث الجمعة

المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تحيي ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية (أرشيفية - رويترز)
المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تحيي ملكة بريطانيا اليزابيث الثانية (أرشيفية - رويترز)

تستقبل ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في لقاء خاص بعد غدٍ (الجمعة).
وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت في برلين اليوم (الأربعاء) إن الاجتماع الذي سيُعقد في قصر ويندسور الملكي بالقرب من لندن بعد ظهر الجمعة «شرف يسعد المستشارة بشدة».
وأكد قصر باكنغهام أيضاً الاجتماع بين المستشارة والملكة (95 عاماً).
بالإضافة إلى ذلك، من المقرر عقد اجتماع بين المستشارة ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في مقر إقامته الريفي في تشيكرز، شمال غربي لندن.
والتقت ميركل وجونسون مؤخراً في قمة مجموعة السبع في كورنوا، جنوب غربي إنجلترا، حيث أجريا محادثات ثنائية.
وقال زايبرت إن زيارة ميركل تتوافق مع أهمية العلاقات الوثيقة والقائمة على الشراكة مع بريطانيا، مضيفاً أنه بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي تأسف له الحكومة الألمانية لكنها تحترمه، تُبذل جهود لتعميق العلاقات الألمانية - البريطانية.
ويتوقع زايبرت أن تتطرق المحادثات بين ميركل جونسون إلى نطاق عريض من القضايا الثنائية والأوروبية والدولية، إلى جانب تدابير احتواء جائحة «كورونا» والتطورات الجديدة بسبب متغير دلتا الأكثر فتكاً، كما ستلعب قضية السفر دوراً أيضاً خلال المحادثات.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.