«لا امتعاض»... سلمى حايك تكشف سر نجاح زواجها بعد 12 عاماً

الممثلة المكسيكية - الأميركية الشهيرة سلمى حايك وزوجها فرانسوا هنري بينولت (أرشيفية - رويترز)
الممثلة المكسيكية - الأميركية الشهيرة سلمى حايك وزوجها فرانسوا هنري بينولت (أرشيفية - رويترز)
TT

«لا امتعاض»... سلمى حايك تكشف سر نجاح زواجها بعد 12 عاماً

الممثلة المكسيكية - الأميركية الشهيرة سلمى حايك وزوجها فرانسوا هنري بينولت (أرشيفية - رويترز)
الممثلة المكسيكية - الأميركية الشهيرة سلمى حايك وزوجها فرانسوا هنري بينولت (أرشيفية - رويترز)

شاركت الممثلة المكسيكية - الأميركية الشهيرة سلمى حايك نصيحتها من أجل زواج ناجح مع الجمهور، وكشفت أنها وزوجها فرنسوا هنري بينولت، يركزان طاقتهما على حل النزاعات، وذلك بعد 12 عاماً من الزواج.
وناقشت نجمة «إتيرنالز» أسرار علاقتها الزوجية خلال ظهورها عبر سلسلة «راد تيبل توك» حيث سُئلت عن طريقة عملها هي وبينولت على علاقتهما، ونصائحها لتكوين «اتصال أعمق» بين الزوجين، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
ووفقاً لما قالته حايك، فإن «أفضل نصيحة» هي توجيه الانتباه والطاقة لحل المشكلة كزوجين، بدلاً من إلقاء اللوم.
وقالت حايك: «عندما يكون هناك صراع، نضع كل طاقتنا في حل المشكلة -لا نعثر على من يجب إلقاء اللوم عليه». وتابعت: «كل طاقتنا تذهب إلى سؤال: كيف نحل ذلك؟».
بالإضافة إلى السماح للزوجين بإصلاح أي مشكلات تنشأ معاً، أضافت النجمة البالغة من العمر 54 عاماً أن هذا النهج يعني أيضاً أنها وزوجها لم يخاطب أحدهما الآخر بأي كلام «سيئ» أبداً.
وتابعت قائلة: «لم يقل أحدنا شيئا سيئاً للآخر أبداً... لا امتعاض».
وحايك وبينولت، رجل الأعمال الفرنسي والرئيس التنفيذي لدار الأزياء الفرنسي «كيرينغ»، التقيا لأول مرة في عام 1992 لكن علاقتهما بدأت سنة 2007.
والزوجان، اللذان لديهما ابنة تدعى فالنتينا وتبلغ من العمر 13 عاماً، عقدا قرانهما في باريس بعيد الحب عام 2009.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.