مقتل صحافيتين اثنتين وإصابة 21 آخرين في حادث سير شمال غربي إيران

مقتل صحافيتين اثنتين وإصابة 21 آخرين في حادث سير شمال غربي إيران
TT

مقتل صحافيتين اثنتين وإصابة 21 آخرين في حادث سير شمال غربي إيران

مقتل صحافيتين اثنتين وإصابة 21 آخرين في حادث سير شمال غربي إيران

لقيت صحافيتان إيرانيتان حتفهما وأصيب 21 آخرون مساء أمس (الأربعاء) في حادث انقلاب حافلة كانت تقل صحافيين لتغطية مراسم شمال غربي إيران.
وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإيرانية اليوم (الخميس) أن إحدى الصحافيتين من «إرنا»، بينما الأخرى من وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا)، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وقال آيدين دانشكر مدير مستشفى «الإمام الخميني»، في نقدة بمحافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران، إن الحافلة تعرضت لحادث في قرية دشت قورة. وأوضح أن هناك 12 صحافياً يتلقون العلاج في المستشفى، بينما تم علاج الصحافيين الآخرين ميدانياً، وحالة أحد الصحافيين حرجة.
وقال قائد قوى الأمن الداخلي في مدينة نقدة العقيد كيومرث باكدل إن السبب في الحادث يعود إلى وقوع خلل فني في مكابح الحافلة.



ميلوني بحثت مع ترمب قضية إيطالية تحتجزها إيران

ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
TT

ميلوني بحثت مع ترمب قضية إيطالية تحتجزها إيران

ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)
ترمب وميلوني في صورة جمعتهما مع المرشّحين لمنصب وزير الخزانة سكوت بيسنت (يسار) ووزير الخارجية ماركو روبيو في مارالاغو السبت (إ.ب.أ)

فاجأت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، حلفاءها، المحليين والإقليميين، عندما حطّت طائرتها بعد ظهر السبت، في مطار ميامي، وتوجّهت مباشرةً إلى منتجع «مارالاغو» لمقابلة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الذي استقبلها بحفاوة لافتة، واجتمع بها لساعة بحضور ساعده الأيمن إيلون ماسك، الذي تربطه علاقة وثيقة بميلوني.

وأفادت مصادر الوفد الذي رافق ميلوني بأنها بحثت مع الرئيس الأميركي المنتخب قضية الصحافية الإيطالية، سيسيليا سالا، التي اعتقلتها السلطات الإيرانية بتهمة التجسس، وتحاول مقايضة الإفراج عنها بتسليم القضاء الإيطالي المهندس الإيراني محمد عابديني، الذي كانت السلطات الإيطالية قد اعتقلته الشهر الماضي تنفيذاً لمذكرة جلب دولية صادرة عن الحكومة الأميركية، التي تتهمه بخرق الحصار المفروض على إيران وتزويدها بمعدات إلكترونية لصناعة مسيّرات استُخدمت في عدد من العمليات العسكرية، أودت إحداها بحياة ثلاثة جنود أميركيين في الأردن مطلع العام الماضي.