وجهة «مسار» تشارك في المعرض الرقمي للمشاريع الريادية في منطقة مكة المكرمة

وجهة «مسار» تشارك في المعرض الرقمي للمشاريع الريادية في منطقة مكة المكرمة
TT

وجهة «مسار» تشارك في المعرض الرقمي للمشاريع الريادية في منطقة مكة المكرمة

وجهة «مسار» تشارك في المعرض الرقمي للمشاريع الريادية في منطقة مكة المكرمة

تشارك وجهة «مسار» في المعرض الرقمي للمشاريع الريادية في منطقة مكة المكرمة، تحت قبة جدة للمعارض والمؤتمرات، تحت رعاية الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وبحضور نائب أمير المنطقة الأمير بدر بن سلطان بن عبد العزيز، ومشاركة الجهات الحكومية والأهلية كافة والمجتمع في المنطقة.
وتعد «مسار» وجهة حضرية ذات رؤية تنموية واستثمارية طويلة المدى، ما يجعلها من أهم المشاريع الريادية التي يتم العمل عليها لتنمية الإنسان والمكان في مكة المكرمة، وستقوم خلال المعرض بعرض رؤيتها التنموية والاستثمارية التي تستند إلى موقعها الاستراتيجي المهم إلى جوار المسجد الحرام مهوى أفئدة المسلمين من كل أنحاء المعمورة.
وتتميز وجهة «مسار» عن غيرها من المشاريع التنموية بتركيزها على تنفيذ بنية تنموية متكاملة تم تأسيسها للـ100 عام المقبلة، وتوفِّر أراضي مجهزة بالكامل للتطوير. ومن المتوقع أن تحظى هذه المشاركة باهتمام كبير من المهتمين بالمشاريع الريادية والاستثمار طويل المدى.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.