السعودية لتنظيم بطولة عالمية لسباق القوارب الكهربائية

شعار شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة (الشرق الأوسط)
شعار شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة (الشرق الأوسط)
TT

السعودية لتنظيم بطولة عالمية لسباق القوارب الكهربائية

شعار شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة (الشرق الأوسط)
شعار شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة (الشرق الأوسط)

وقّع صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، اتفاقية شراكة لتأسيس بطولة العالم الأولى من نوعها لسباق القوارب الكهربائية، حسبما أعلنت شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة «سيريز إي1» أمس.
وتشكل الشراكة خطوة أساسية في مرحلة تأسيس البطولة وتسريع استعدادات الموسم الافتتاحي مطلع عام 2023، حيث ستكون المملكة أحد المواقع المرشحة لاستضافة السباق في نسخته الأولى.
وأعرب أليخاندرو أجاج، الشريك ورئيس مجلس إدارة شركة السباقات البحرية الكهربائية المحدودة، عن اعتزازه بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة في هذا المشروع الحيوي، قائلاً إن «الحصول على دعم الصندوق في المرحلة التأسيسية يؤكد أهمية البطولة المرتقبة، ويجسد طموحنا لإحداث ثورة في صناعة التنقل البحري».
....المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله