ارتفاع ثقة المستثمرين بمنطقة اليورو لأعلى مستوى منذ فبراير 2018

ارتفاع ثقة المستثمرين بمنطقة اليورو لأعلى مستوى منذ فبراير 2018
TT

ارتفاع ثقة المستثمرين بمنطقة اليورو لأعلى مستوى منذ فبراير 2018

ارتفاع ثقة المستثمرين بمنطقة اليورو لأعلى مستوى منذ فبراير 2018

أظهر مسح اليوم (الاثنين) ارتفاع ثقة المستثمرين بمنطفة اليورو للشهر الرابع على التوالي في يونيو (حزيران) لتبلغ أعلى مستوى منذ فبراير (شباط) 2018، وذلك بفضل إعادة فتح المطاعم واستئناف حركة السياحة في ظل تراجع وتيرة الإصابات بفيروس كورونا.
وصعد مؤشر سنتكس لمنطقة اليورو إلى 28.1 من 21.0 في مايو (أيار).
وكان استطلاع رأي أجرته وكالة أنباء "رويترز" قد أشار لقراءة عند 26.0.
وصعد مؤشر للأوضاع الحالية إلى 21.3 من 6.3. وانخفض مؤشر للتوقعات إلى 35.3 من 36.8 قبل شهر.
وقال مانفريد هوبنر مدير سنتكس "يزداد تجاوز منطقة اليورو للخسائر المؤلمة لعام كورونا".
شمل مسح سنتكس 1139 مستثمرا في الفترة من الثالث إلى الخامس من يونيو.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.