أبرز المحطات في العلاقات الخارجية منذ تولي السيسي رئاسة مصر

أبرز المحطات في العلاقات الخارجية منذ تولي السيسي رئاسة مصر
TT

أبرز المحطات في العلاقات الخارجية منذ تولي السيسي رئاسة مصر

أبرز المحطات في العلاقات الخارجية منذ تولي السيسي رئاسة مصر

* أعلن فوز عبد الفتاح السيسي بالرئاسة المصرية في 3 يونيو (حزيران) 2014
* تسلم الرئاسة من الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور 8 يونيو 2014
* 20 يونيو استقبل العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز في مطار القاهرة
* 25 يونيو 2014 أول زيارة خارجية للرئيس السيسي إلى الجزائر ثم إلى غينيا الاستوائية للمشاركة في مؤتمر القمة الأفريقية 26 يونيو
* 28 يونيو 2014 زار السودان وشدد على أهمية الدور المصري في أفريقيا
* 10 أغسطس (آب) 2014 قام بأول زيارة له إلى السعودية منذ توليه الرئاسة، ومنها توجه إلى روسيا
* أغسطس 2014 أعلن عن بدء حفر مشروع قناة السويس الجديدة ودعا للاستثمار الخارجي في البلاد
* شارك في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك نهاية سبتمبر (أيلول) 2014، والتقى الرئيس الأميركي باراك أوباما
* استقبل رئيس وزراء اليونان والرئيس القبرصي وعقدوا اتفاقا ثلاثيا في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) 2014
* قام بجولة أوروبية نهاية نوفمبر حيث توجه إلى إيطاليا 25 نوفمبر ومنها إلى فرنسا
* توجه إلى الصين في 23 ديسمبر (كانون الأول) 2014
* زار الكويت في 5 يناير (كانون الثاني) 2015
* زار الإمارات في 18 يناير
* شارك في منتدى الاقتصاد العالمي بدافوس نهاية يناير
* توجه إلى السعودية لتقديم العزاء في وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز 24 يناير
* استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 10 فبراير (شباط) في القاهرة
* وقع صفقة عسكرية مع وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان في 16 فبراير



محمد حيدر... «البرلماني الأمني» والقيادي الاستراتيجي في «حزب الله»

صورة متداولة لمحمد حيدر
صورة متداولة لمحمد حيدر
TT

محمد حيدر... «البرلماني الأمني» والقيادي الاستراتيجي في «حزب الله»

صورة متداولة لمحمد حيدر
صورة متداولة لمحمد حيدر

خلافاً للكثير من القادة الذين عاشوا في الظل طويلا، ولم يفرج عن أسمائهم إلا بعد مقتلهم، يعتبر محمد حيدر، الذي يعتقد أنه المستهدف بالغارة على بيروت فجر السبت، واحداً من قلائل القادة في «حزب الله» الذين خرجوا من العلن إلى الظل.

النائب السابق، والإعلامي السابق، اختفى فجأة عن مسرح العمل السياسي والإعلامي، بعد اغتيال القيادي البارز عماد مغنية عام 2008، فتخلى عن المقعد النيابي واختفت آثاره ليبدأ اسمه يتردد في دوائر الاستخبارات العالمية كواحد من القادة العسكريين الميدانيين، ثم «قائداً جهادياً»، أي عضواً في المجلس الجهادي الذي يقود العمل العسكري للحزب.

ويعتبر حيدر قائداً بارزاً في مجلس الجهاد في الحزب. وتقول تقارير غربية إنه كان يرأس «الوحدة 113»، وكان يدير شبكات «حزب الله» العاملة خارج لبنان وعين قادة من مختلف الوحدات. كان قريباً جداً من مسؤول «حزب الله» العسكري السابق عماد مغنية. كما أنه إحدى الشخصيات الثلاث المعروفة في مجلس الجهاد الخاص بالحزب، مع طلال حمية، وخضر يوسف نادر.

ويعتقد أن حيدر كان المستهدف في عملية تفجير نفذت في ضاحية بيروت الجنوبية عام 2019، عبر مسيرتين مفخختين انفجرت إحداهما في محلة معوض بضاحية بيروت الجنوبية.

عمال الإنقاذ يبحثون عن ضحايا في موقع غارة جوية إسرائيلية ضربت منطقة البسطة في قلب بيروت (أ.ب)

ولد حيدر في بلدة قبريخا في جنوب لبنان عام 1959، وهو حاصل على شهادة في التعليم المهني، كما درس سنوات عدة في الحوزة العلمية بين لبنان وإيران، وخضع لدورات تدريبية بينها دورة في «رسم وتدوين الاستراتيجيات العليا والإدارة الإشرافية على الأفراد والمؤسسات والتخطيط الاستراتيجي، وتقنيات ومصطلحات العمل السياسي».

بدأ حيدر عمله إدارياً في شركة «طيران الشرق الأوسط»، الناقل الوطني اللبناني، ومن ثم غادرها للتفرغ للعمل الحزبي حيث تولى مسؤوليات عدة في العمل العسكري أولاً، ليتولى بعدها موقع نائب رئيس المجلس التنفيذي وفي الوقت نفسه عضواً في مجلس التخطيط العام. وبعدها بنحو ثماني سنوات عيّن رئيساً لمجلس إدارة تلفزيون «المنار».

انتخب في العام 2005، نائباً في البرلمان اللبناني عن إحدى دوائر الجنوب.