صحيفة: رئيس الوزراء البريطاني سيتزوج خطيبته في يوليو 2022

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وخطيبته كاري (أ.ب)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وخطيبته كاري (أ.ب)
TT

صحيفة: رئيس الوزراء البريطاني سيتزوج خطيبته في يوليو 2022

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وخطيبته كاري (أ.ب)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وخطيبته كاري (أ.ب)

كشف تقرير إخباري، اليوم (الاثنين)، عن أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون سيتزوج خطيبته كاري سيموندز الصيف المقبل.
وذكرت صحيفة «ذا صن» البريطانية، أن جونسون (56 عاماً) وخطيبته (33 عاماً) أرسلا بطاقات لأسرهم وأصدقائهم لإبلاغهم أن حفل زفافهما سيقام يوم السبت 30 يوليو (يوليو) 2022.
وكان الاثنان قد أعلنا خطوبتهما في أواخر 2019، ولكن مثل الآلاف في بريطانيا، اضطرا إلى إرجاء خططهما للزواج بسبب القيود المفروضة لاحتواء فيروس كورونا.
ولم يعرف بعد تفاصيل مكان إقامة حفل الزفاف.
ومن المتوقع أن يعلن جونسون الشهر المقبل عن إلغاء الحد المفروض لحضور حفلات الزفاف وهو 30 شخصاً.
ويذكر، أن كاري أنجبت طفلهما الأول في 29 أبريل (نيسان) 2020.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.