بمساعدة صائد كنوز... عائلة تعثر على ثروة الجد المخفية

بمساعدة صائد كنوز... عائلة تعثر على ثروة الجد المخفية
TT

بمساعدة صائد كنوز... عائلة تعثر على ثروة الجد المخفية

بمساعدة صائد كنوز... عائلة تعثر على ثروة الجد المخفية

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية خبرا جاء فيه إن عائلة أميركية تعيش بولاية ماساتشوستس الأميركية استطاعت العثور على خزانة مليئة بالنقود مخبأة تحت الأرض لأحد أجدادها، وذلك بمساعدة أحد صائدي الكنوز.
وحسب الصحيفة، فبعد محاولات من الفشل فى رحلة البحث عن إرث الأجداد، استعانت العائلة بباحث عن الكنوز من أجل العثور على 46 ألف دولار من النقود المخبأة تحت ألواح الأرضية بمنزلها.
وفي هذا الاطار، استأجرت العائلة كيث ويلي صائد الكنوز من أجل العثور على صندوق نقود أشيع أن جدهم كان يخفيه وأرادوا العثور عليه قبل بيع المنزل، وبالفعل تم العثور على صناديق نقدية في منازل أخرى يملكها أفراد الأسرة، والتي جمعت لهم مبلغا كبيرا من المال.
ووفق الصحيفة، فان الأسرة حاولت البحث عن النقود لسنوات حتى أنها قامت باستئجار مقاول بناء لسحب بعض ألواح الأرضية في المنزل للعثور عليه - حيث كانت تشتبه بأن الأموال مخبأة تحت المادة العازلة - لكن دون تحقيق أى نتائج إيجابية.
وتم العثور على الأموال في النهاية بركن تحجبه قطع أخرى من الخشب ليكون بمثابة قاع زائف أسفل ألواح الأرضية.
وفي تعليق على هذا الحدث، وصف ويلي المتخصص في الكشف عن المعادن بولاية كونيتيكت والذي كان يبحث عن الكنوز منذ 10 سنوات، هذه التجربة بأنها أكثر اكتشافاته إثارة حتى الآن، وذلك في مقطع فيديو نشره على "يوتيوب".
واشارت الصحيفة الى أن ويلي استغرق حوالى ساعة للعثور على الكنز المخفي، فبدأ بإعادة فتح المواقع التي تم سحبها بالفعل من قبل الآخرين الذين بحثوا قبله عن الكنز حتى وصل إلى صناديق الأموال.



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.