الرئيس الصيني لولي العهد السعودي: نرغب في دفع شراكتنا الاستراتيجية «إلى مستوى جديد»

ولي العهد السعودي والرئيس الصيني - إرشيفية - (الشرق الأوسط)
ولي العهد السعودي والرئيس الصيني - إرشيفية - (الشرق الأوسط)
TT

الرئيس الصيني لولي العهد السعودي: نرغب في دفع شراكتنا الاستراتيجية «إلى مستوى جديد»

ولي العهد السعودي والرئيس الصيني - إرشيفية - (الشرق الأوسط)
ولي العهد السعودي والرئيس الصيني - إرشيفية - (الشرق الأوسط)

ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن الرئيس الصيني شي جين بينغ أبلغ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اليوم (الثلاثاء)، رغبة بكين في دفع شراكتها الاستراتيجية مع الرياض «إلى مستوى جديد».
وأضافت الوكالة، في بيان نشرته (رويترز)، أن الزعيمين ناقشا في اتصال هاتفي تعزيز التعاون في مجالات الطاقة والتجارة والتكنولوجيا،
ووفقاً للوكالة، وصف ولي العهد السعودي الصين بالبلد الشقيق الموثوق به، وقال إن المملكة العربية السعودية مستعدة لتعزيز الترابط الاستراتيجي بين رؤية المملكة 2030، الهادفة لتنويع اقتصادها بعيدا عن النفط، ومبادرة الحزام والطريق، المعنية بالتجارة والبنية التحتية والتي أطلقها شي.
وارتفعت واردات الصين من النفط الخام من السعودية، أكبر مورد لها، 8.8 في المائة في مارس (آذار) مقارنة بالشهر ذاته قبل عام، وفقاً لبيانات الجمارك الصينية الصادرة في وقت سابق اليوم.



الكويت: السجن 14 سنة لوزير الداخلية السابق

قصر العدل في الكويت (كونا)
قصر العدل في الكويت (كونا)
TT

الكويت: السجن 14 سنة لوزير الداخلية السابق

قصر العدل في الكويت (كونا)
قصر العدل في الكويت (كونا)

قضت محكمة الوزراء الكويتية بحبس وزير الداخلية السابق الشيخ طلال الخالد 14 سنة، بتهمة اختلاس مصروفات وزارتي الدفاع والداخلية، مع إلزامه رد مبلغ يقارب 10 ملايين دينار وتغريمه 20 مليون دينار.

وتضمّن حكم هيئة المحكمة في القضية الأولى الخاصة بمصروفات وزارة الدفاع، المتهم فيها الوزير السابق ووافد، الحبس 7 سنوات للأول، وأمَرتْه برد مبلغ 500 ألف دينار وتغريمه مليون دينار وعزله من الوظيفة. كما أمرت بحبس المتهم الثاني 4 سنوات وتغريمه 294 ألف دينار وإبعاده عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة.

وقضت في القضية الثانية، الخاصة بمصروفات وزارة الداخلية، بالحبس 7 سنوات مع الشغل والنفاذ للشيخ طلال الخالد، وألزمته رد مبلغ 9 ملايين دينار، وتغريمه 19 مليون دينار، ومصادرة السيارات محل القضية.