إسرائيل واليونان توقعان أكبر صفقة دفاعية بينهما

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع نظيره اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في مكتب رئيس الوزراء بالقدس فبراير الماضي (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع نظيره اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في مكتب رئيس الوزراء بالقدس فبراير الماضي (أ.ف.ب)
TT

إسرائيل واليونان توقعان أكبر صفقة دفاعية بينهما

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع نظيره اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في مكتب رئيس الوزراء بالقدس فبراير الماضي (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع نظيره اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في مكتب رئيس الوزراء بالقدس فبراير الماضي (أ.ف.ب)

قالت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم (الأحد)، إن إسرائيل واليونان وقعتا أكبر صفقة دفاعية بينهما.
وذكرت الوزارة أنه ضمن الصفقة، ستقوم شركة «إلبيت سيستمز» الإسرائيلية بتشغيل مركز تدريب للقوات الجوية اليونانية بموجب عقد قيمته نحو 1.65 مليار دولار.
وقالت «إلبيت» إنها ستزود اليونان بطائرات تدريب جديدة من طراز إم-346، وستتولى صيانة أسطول التدريب الكامل للقوات الجوية اليونانية الذي يضم عشرات الطائرات من طراز إم-346 وتي-6 لمدة 20 عاماً تقريباً.
وأبرمت اليونان، مطلع العام الجاري، اتفاقية في مجال الدفاع مع إسرائيل تنص بشكل خاص على إنشاء مدرسة طيران للقوات الجوية اليونانية، وتنص الاتفاقية على إنشاء وتشغيل مدرسة طيران للقوات الجوية اليونانية من قبل شركة «إلبيت سيستمز» الإسرائيلية، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال حينها وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس: «هذه شراكة طويلة الأمد تصب في مصالح إسرائيل واليونان وتخلق مئات فرص العمل في كلا البلدين وستعزز الاستقرار في البحر المتوسط».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».