وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط
TT

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

ذكرت الوكالة الدولية للطاقة في تقريرها الشهري أن البرازيل في طريقها لتعويض الخسائر التي تعرضت لها العام الماضي في إنتاج النفط، لكن تفشيا لفيروس كورونا ربما يحبط تلك الجهود، طبقا لما ذكرته وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم (الأربعاء).
وتشير بيانات لأوائل أبريل (نيسان) الحالي إلى أن الإنتاج زاد بواقع 200 ألف برميل في اليوم من مستوى يقدر بـ8. 2 مليون برميل في اليوم في مارس (آذار) الماضي.
وإذا استمر هذا التوجه، ستبقى البرازيل واحدة من عدد قليل من المنتجين، الذين عوضوا خسائرهم في عام 2020 بحلول نهاية العام، غير أن تفشي فيروس كورونا ربما يتسبب في تعثر هذا الانتعاش.
وتتزايد المخاطر السياسية قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل، لكن شركات النفط الدولية ما زالت تنجذب لموارد البلاد.



للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
TT

للمرة الأولى... اتحاد الغرف السعودية يشكّل لجنة للطاقة والبتروكيماويات

مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)
مبنى اتحاد الغرف السعودية في الرياض (الموقع الإلكتروني لاتحاد الغرف السعودية)

أعلن اتحاد الغرف السعودية تشكيل أول لجنة وطنية من نوعها للطاقة والبتروكيماويات تحت مظلة القطاع الخاص، لتعزيز مشاركته في صناعة سياسات هذا القطاع الحيوي وتنمية استثماراته.

ووفق بيان للاتحاد، تم انتخاب الدكتور جابر الفهاد رئيساً، وسعد العجلان نائباً للرئيس، وستعمل اللجنة بالتكامل مع الوزرات والهيئات ذات الصلة، والشركات الكبرى لتحقيق مستهدفات القطاع وتمكين المستثمرين السعوديين والأجانب من الفرص المتاحة.

يأتي ذلك في ظل التوقعات بأن تصل استثمارات قطاع البتروكيماويات إلى 600 مليار دولار بحلول عام 2030، وخطط الوصول إلى 50 في المائة من الطاقة المتجددة ومشاريعها الضخمة، إلى جانب فرص الاستثمار ببرامج توطين المحتوى بالطاقة التي تستهدف توطين 75 في المائة من القطاع.

ويمثل قطاع الطاقة السعودي المصدر الأساسي للطاقة عالمياً، ويُقدَّر أثره الاقتصادي بنسبة 40 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، كما يُعدّ محركاً رئيسياً لقطاعات حيوية كالصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والتعدين وغيرها، وعاملاً أساسياً في دعم النمو الاقتصادي بالمملكة.

وبحسب البيان، يأتي تشكيل اللجنة متسقاً مع التوجهات الجديدة لاتحاد الغرف الرامية لمواكبة القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية في «رؤية 2030»، ومن ضمنها قطاع الطاقة، لفتح آفاق استثمارية جديدة بالقطاع.