وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط
TT

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

وكالة: البرازيل تشهد انتعاشا بإنتاج النفط

ذكرت الوكالة الدولية للطاقة في تقريرها الشهري أن البرازيل في طريقها لتعويض الخسائر التي تعرضت لها العام الماضي في إنتاج النفط، لكن تفشيا لفيروس كورونا ربما يحبط تلك الجهود، طبقا لما ذكرته وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم (الأربعاء).
وتشير بيانات لأوائل أبريل (نيسان) الحالي إلى أن الإنتاج زاد بواقع 200 ألف برميل في اليوم من مستوى يقدر بـ8. 2 مليون برميل في اليوم في مارس (آذار) الماضي.
وإذا استمر هذا التوجه، ستبقى البرازيل واحدة من عدد قليل من المنتجين، الذين عوضوا خسائرهم في عام 2020 بحلول نهاية العام، غير أن تفشي فيروس كورونا ربما يتسبب في تعثر هذا الانتعاش.
وتتزايد المخاطر السياسية قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل، لكن شركات النفط الدولية ما زالت تنجذب لموارد البلاد.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.