قالوا

«على السياسيين وقادة الرأي والنواب النأي عن خطاب الكراهية والتفرقة، والحرص على الوئام الاجتماعي... بقدر ما نسهر على توطيد وحدتنا الوطنية وندير اختلافاتنا الطبيعية بالحوار، ونحرص على استثمار نعمة تنوعنا، بقدر ما نقطع أشواطاً جديدة في مسيرة بناء دولة المواطنة التي يطمح إليها الجميع».
- رئيس البرلمان الموريتاني الشيخ ولد بايه
«لا أود أن أقول إن الحكومة ستتفق تماماً مع كل ما ورد في التقرير (حول اللامساواة العنصرية)، لكنه يتضمن بعض الأعمال المحفّزة، وأعتقد أن الناس في حاجة إلى القراءة والتفكير... هناك قضايا في غاية الخطورة يواجهها مجتمعنا فيما يتعلق بالعنصرية التي نحتاج إلى معالجتها، ونعمل على ذلك، ويتوجب علينا بذل مزيد من الجهد للإصلاح، كما نحتاج إلى فهم مدى خطورة المشكلة».
- رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون
«السنوات العشر من التقسيم الإداري تؤكد ارتباط (جزيرة) مايوت بفرنسا في مواجهة الذين يشككون في مكانتها في الجمهورية أو ينكرون السيادة الفرنسية على هذه الأراضي الفرنسية منذ قرنين... اليوم يجب أن نرسم أفقاً. هدفنا هو تسريع إضفاء الطابع الإداري من أجل تحسين حياة السكان والاقتراب من مساواة اجتماعية حقيقية؛ ولذا سأقترح مشروع قانون خاص بمايوت قبل الولاية الرئاسية الخماسية نتيجة تشاور مع جميع القوى في الأيام المقبلة».
- الوزير الفرنسي لما وراء البحار سيباستيان لوكورنو
«نعم للحماية لأجل من يحتاجون إليها. ولكن لا للجوء بوصفه وسيلة للهجرة... إننا في حاجة إلى حماية مشتركة للحدود الخارجية، إننا في حاجة إلى هجرة مؤهلة، إننا في حاجة إلى تضامن أوروبي في قضايا توزيع اللاجئين».
- آرمين لاشيت رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني