قتيل و3 جرحى في إطلاق رصاص في كوبنهاغن

خلال اجتماع شهده رسام الكاريكاتير السويدي المثير للجدل

قتيل و3 جرحى في إطلاق رصاص في كوبنهاغن
TT

قتيل و3 جرحى في إطلاق رصاص في كوبنهاغن

قتيل و3 جرحى في إطلاق رصاص في كوبنهاغن

قالت وكالة «ريتساو» الدنماركية للأنباء إن مدنيا قتل وأصيب ثلاثة من رجال الشرطة اليوم (السبت)، في حادث إطلاق رصاص بالعاصمة الدنماركية كوبنهاغن، خلال اجتماع شهده رسام الكاريكاتير السويدي المثير للجدل لارس فيلكس.
وأكدت الشرطة واقعة إطلاق الرصاص، وقالت إن المشتبه بهم فروا من مسرح الحادث في سيارة. وأضافت أن مدنيا قتل وأصيب ثلاثة من رجال الشرطة.
وكان فيلكس قد أثار جدلا عام 2007 برسوم مسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، ويعيش منذئذ وسط حراسة مشددة.
وقالت الوكالة إن السفير الفرنسي لدى الدنمارك حضر الاجتماع إلى جانب فيلكس ولم يصب أي منهما.



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.