مسؤول أميركي يتوقع أكثر من مليون مهاجر على الحدود مع المكسيك

عدد من المهاجرين القادمين من المكسيك عند وصولهم إلى الولايات المتحدة بعدما عبروا نهر ريو غراندي في زورق (أ.ف.ب)
عدد من المهاجرين القادمين من المكسيك عند وصولهم إلى الولايات المتحدة بعدما عبروا نهر ريو غراندي في زورق (أ.ف.ب)
TT

مسؤول أميركي يتوقع أكثر من مليون مهاجر على الحدود مع المكسيك

عدد من المهاجرين القادمين من المكسيك عند وصولهم إلى الولايات المتحدة بعدما عبروا نهر ريو غراندي في زورق (أ.ف.ب)
عدد من المهاجرين القادمين من المكسيك عند وصولهم إلى الولايات المتحدة بعدما عبروا نهر ريو غراندي في زورق (أ.ف.ب)

توقع مسؤول أميركي، أمس (الثلاثاء)، وصول ما يربو على مليون مهاجر إلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك هذا العام، في مؤشر على التحدي الإنساني المتزايد للرئيس جو بايدن على الحدود الجنوبية الغربية.
وإذا وصلت الأرقام إلى مليون، فقد تعكس زيادة مماثلة في عام 2019 خلال رئاسة دونالد ترمب عندما تم احتجاز نحو 978 ألف مهاجر، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
واحتجز حرس الحدود نحو 100 ألف مهاجر في فبراير (شباط)، وهو أكبر عدد منذ منتصف عام 2019.
وقال راؤول أورتيز، نائب قائد حرس الحدود الأميركي، للصحافيين إن مزيداً من المهاجرين يعبرون عادةً بين أبريل (نيسان) ويونيو (حزيران).
وتابع: «بدأنا بالفعل في رؤية بعض الأيام تزيد على 6000... لذلك أتوقع تماماً أن يواجه أفراد حرس الحدود أكثر من مليون شخص هذا العام».
وسمحت إدارة بايدن لعدد من الصحافيين بإجراء مقابلات مع مسؤولي الحدود والقيام بجولة في منشأة مزدحمة للمهاجرين في دونا بولاية تكساس، أمس (الثلاثاء).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».