العثور على جسم مشبوه بقصر الملكة إليزابيث في إسكوتلنداhttps://aawsat.com/home/article/2879566/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%88%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%B3%D9%85-%D9%85%D8%B4%D8%A8%D9%88%D9%87-%D8%A8%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%AA%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7
العثور على جسم مشبوه بقصر الملكة إليزابيث في إسكوتلندا
اعتقال رجل على صلة بالواقعة
سيارة شرطة خارج قصر هوليرود الملكي في إدنبرة بعد العثور على جسم مشبوه واعتقال رجل (د.ب.أ)
إدنبره :«الشرق الأوسط»
TT
إدنبره :«الشرق الأوسط»
TT
العثور على جسم مشبوه بقصر الملكة إليزابيث في إسكوتلندا
سيارة شرطة خارج قصر هوليرود الملكي في إدنبرة بعد العثور على جسم مشبوه واعتقال رجل (د.ب.أ)
قالت الشرطة إنها اعتقلت رجلاً بعد العثور على جسم مشبوه في مقر الإقامة الرسمي للملكة إليزابيث الثانية في اسكوتلندا.
وقال متحدث باسم الشرطة إنه تم استدعاء رجال الشرطة إلى قصر هوليرود هاوس في أدنبره، نحو الساعة 08:50 مساء الثلاثاء (20:50 بتوقيت غرينتش) بعد تلقي تقارير عن العثور على جسم مشبوه.
وتم استدعاء وحدات إبطال القنابل، وفحصت فرقة متخصصة الجسم المشبوه وتأمينها.
ولم توضح شرطة اسكوتلندا نوع الجسم، وما إذا كان قنبلة.
وقال متحدث باسم شرطة اسكوتلندا في بيان: «تم القبض على رجل (39 عاماً) على صلة بالواقعة، ولم يكن هناك أي تهديد للجمهور والتحقيقات جارية للكشف عن ملابساتها».
ولم يتضح بعد متى تم اعتقال الرجل.
وفي الآونة الأخيرة، كانت الملكة البريطانية وزوجها، الأمير فيليب، يقضيان بعض الوقت في قلعة وندسور، بإنجلترا، في الوقت الذي تخفف فيه البلاد من إجراءات الإغلاق.
روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5091030-%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%87-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%B6%D9%88%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.
وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.
ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.
وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.
وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.
وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.
وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.
وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.
واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».