أرمينيا تلغي حالة الحرب بعد انتهاء النزاع حول قره باغhttps://aawsat.com/home/article/2878661/%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%84%D8%BA%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D8%A7%D8%B9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%B1%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D8%BA
أرمينيا تلغي حالة الحرب بعد انتهاء النزاع حول قره باغ
رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان يوم إعلانه قرار إجراء انتخابات مبكرة (إ.ب.أ)
يريفان:«الشرق الأوسط»
TT
يريفان:«الشرق الأوسط»
TT
أرمينيا تلغي حالة الحرب بعد انتهاء النزاع حول قره باغ
رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان يوم إعلانه قرار إجراء انتخابات مبكرة (إ.ب.أ)
صوّت البرلمان الأرميني، اليوم الأربعاء، على رفع الأحكام العرفية وإلغاء حالة الحرب، قبل إجراء انتخابات برلمانية مبكرة مقررة في يونيو (حزيران) المقبل، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وكانت أرمينيا قد فرضت الأحكام العرفية في سبتمبر (ايلول) الماضي عندما اندلعت الحرب بين الأرمن في جيب ناغورني قره باغ الواقع في أذربيجان والقوات الأذرية. وتوقف النزاع الذي اندلع في 27 سبتمبر وأدى إلى مقتل حوالى 5 آلاف شخص في العاشر من نوفمبر (تشرين الثاني) بعد اتفاق سلام توسطت فيه روسيا التي نشرت قوات سلام في المنطقة ذات الغالبية الأرمنية. جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان أعلن في الأول من مارس (آذار) الجاري إجراء انتخابات مبكرة بعد اضطراب المشهد السياسي في الدولة القوقازية إثر حرب ناغورني قره باغ.
الصين تفرض عقوبات على شركات دفاع أميركية رداً على بيع أسلحة لتايوانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5097339-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B6-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86
علما الولايات المتحدة والصين في منتزه جنتنغ الثلجي 2 فبراير 2022 في تشانغجياكو بالصين (أ.ب)
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
بكين:«الشرق الأوسط»
TT
الصين تفرض عقوبات على شركات دفاع أميركية رداً على بيع أسلحة لتايوان
علما الولايات المتحدة والصين في منتزه جنتنغ الثلجي 2 فبراير 2022 في تشانغجياكو بالصين (أ.ب)
فرضت الصين عقوبات على 10 شركات دفاعية أميركية، اليوم (الخميس)، على خلفية بيع أسلحة إلى تايوان، في ثاني حزمة من نوعها في أقل من أسبوع تستهدف شركات أميركية.
وأعلنت وزارة التجارة الصينية، الخميس، أن فروعاً لـ«لوكهيد مارتن» و«جنرال داينامكس» و«رايثيون» شاركت في بيع أسلحة إلى تايوان، وأُدرجت على «قائمة الكيانات التي لا يمكن الوثوق بها».
وستُمنع من القيام بأنشطة استيراد وتصدير أو القيام باستثمارات جديدة في الصين، بينما سيحظر على كبار مديريها دخول البلاد، بحسب الوزارة.
أعلنت الصين، الجمعة، عن عقوبات على سبع شركات أميركية للصناعات العسكرية، من بينها «إنستيو» وهي فرع لـ«بوينغ»، على خلفية المساعدات العسكرية الأميركية لتايوان أيضاً، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتعد الجزيرة مصدر خلافات رئيسي بين بكين وواشنطن. حيث تعد الصين أن تايوان جزء من أراضيها، وقالت إنها لن تستبعد استخدام القوة للسيطرة عليها. ورغم أن واشنطن لا تعترف بالجزيرة الديمقراطية دبلوماسياً فإنها حليفتها الاستراتيجية وأكبر مزود لها بالسلاح.
وفي ديسمبر (كانون الأول)، وافق الرئيس الأميركي، جو بايدن، على تقديم مبلغ (571.3) مليون دولار، مساعدات عسكرية لتايوان.
وعدَّت الخارجية الصينية أن هذه الخطوات تمثّل «تدخلاً في شؤون الصين الداخلية وتقوض سيادة الصين وسلامة أراضيها».
كثفت الصين الضغوط على تايوان في السنوات الأخيرة، وأجرت مناورات عسكرية كبيرة ثلاث مرات منذ وصل الرئيس لاي تشينغ تي إلى السلطة في مايو (أيار).
وأضافت وزارة التجارة الصينية، الخميس، 28 كياناً أميركياً آخر، معظمها شركات دفاع، إلى «قائمة الضوابط على التصدير» التابعة لها، ما يعني حظر تصدير المعدات ذات الاستخدام المزدوج إلى هذه الجهات.
وكانت شركات «جنرال داينامكس» و«شركة لوكهيد مارتن» و«بيونغ للدفاع والفضاء والأمن» من بين الكيانات المدرجة على تلك القائمة بهدف «حماية الأمن والمصالح القومية والإيفاء بالتزامات دولية على غرار عدم انتشار الأسلحة»، بحسب الوزارة.