خادم الحرمين الشريفين يلتقي ولي عهد بريطانيا

استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، أمس، الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.. كما أقام مأدبة غداء تكريما له. فيما أعرب ولي العهد البريطاني عن سعادته بزيارة الرياض ولقاء العاهل السعودي. وفي الصورة جانب من اللقاء (تصوير: بندر الجلعود)
استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، أمس، الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.. كما أقام مأدبة غداء تكريما له. فيما أعرب ولي العهد البريطاني عن سعادته بزيارة الرياض ولقاء العاهل السعودي. وفي الصورة جانب من اللقاء (تصوير: بندر الجلعود)
TT

خادم الحرمين الشريفين يلتقي ولي عهد بريطانيا

استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، أمس، الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.. كما أقام مأدبة غداء تكريما له. فيما أعرب ولي العهد البريطاني عن سعادته بزيارة الرياض ولقاء العاهل السعودي. وفي الصورة جانب من اللقاء (تصوير: بندر الجلعود)
استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، أمس، الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا، واستعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.. كما أقام مأدبة غداء تكريما له. فيما أعرب ولي العهد البريطاني عن سعادته بزيارة الرياض ولقاء العاهل السعودي. وفي الصورة جانب من اللقاء (تصوير: بندر الجلعود)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في قصره بالرياض أمس، الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة والوفد المرافق له وتناول اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وقد رحب خادم الحرمين الشريفين بأمير ويلز ومرافقيه في السعودية، فيما عبر الأمير تشارلز عن سعادته بزيارة الرياض ولقائه الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريما للأمير تشارلز بمناسبة زيارته للسعودية، وحضر الاستقبال والمأدبة الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، والأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز، والأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن سعود وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف، والأمير سعود بن فهد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير بدر بن فهد بن سعد، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، والأمير فهد بن عبد الله بن مساعد، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير السعودية لدى المملكة المتحدة، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير يزيد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فهد بن سعد، والأمير بدر بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، والأمير نهار بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير بندر بن عبد الله بن محمد، والأمير الوليد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور مشعل بن عبد الله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والأمير خالد بن سعد بن خالد، والأمير خالد بن سعود بن خالد مساعد وزير الخارجية، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية لشؤون المعلومات والتقنية، والأمير طلال بن بدر بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار بوزارة البترول والثروة المعدنية، والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب، والأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان المستشار بديوان ولي العهد والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز المستشار بمكتب وزير الدفاع، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والأمير ماجد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وكان أمير ويلز وصل في وقت سابق من أمس إلى الرياض، واستقبله بمطار الملك خالد الدولي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير السعودية لدى المملكة المتحدة، والمهندس إبراهيم بن محمد السلطان أمين منطقة الرياض، واللواء سعود بن عبد العزيز الهلال مدير شرطة منطقة الرياض، وسفير بريطانيا لدى السعودية سايمون كوليس، ومندوب عن المراسم الملكية.



بوادر أزمة جديدة بين روما وباريس

ميلوني تتحدث خلال مؤتمر صحافي في روما الثلاثاء الماضي (د.ب.أ)
ميلوني تتحدث خلال مؤتمر صحافي في روما الثلاثاء الماضي (د.ب.أ)
TT

بوادر أزمة جديدة بين روما وباريس

ميلوني تتحدث خلال مؤتمر صحافي في روما الثلاثاء الماضي (د.ب.أ)
ميلوني تتحدث خلال مؤتمر صحافي في روما الثلاثاء الماضي (د.ب.أ)

تكشفت، أمس، بوادر أزمة دبلوماسية جديدة بين باريس وروما على خلفية قضية الهجرة. وأعلن وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني إلغاء زيارة كانت مقررة إلى باريس، بعدما وصف تصريحات وزير الداخلية الفرنسي بأنها «غير مقبولة» لاعتباره أن رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني «عاجزة عن حل مشاكل الهجرة» في بلادها.
وقارن جيرالد دارمانان، في تصريحات لإذاعة «آر إم سي»، بين ميلوني وزعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبن، قائلاً إن «ميلوني تشبه لوبن. يتمّ انتخابها على أساس قولها إنّها ستحقّق إنجازات، لكن ما نراه أنّ (الهجرة) لا تتوقف، بل تزداد».
من جانب آخر، حمّل دارمانان الطرف الإيطالي مسؤولية الصعوبات التي تواجهها بلاده التي تشهد ازدياد أعداد المهاجرين، ومنهم القاصرون الذين يجتازون الحدود، ويعبرون إلى جنوب فرنسا.
وكان رد فعل روما على تلك التصريحات سريعاً، مع إلغاء وزير الخارجية الإيطالي الاجتماع الذي كان مقرراً مساء أمس في باريس مع نظيرته كاترين كولونا. وكتب تاجاني على «تويتر»: «لن أذهب إلى باريس للمشاركة في الاجتماع الذي كان مقرراً مع الوزيرة كولونا»، مشيراً إلى أن «إهانات وزير الداخلية جيرالد دارمانان بحق الحكومة وإيطاليا غير مقبولة».
وفي محاولة لوقف التصعيد، أصدرت وزارة الخارجية الفرنسية توضيحاً قالت فيه إنها «تأمل» أن يُحدَّد موعد جديد لزيارة وزير الخارجية الإيطالي.