بكين ستفرض على المرشحين للانتخابات في هونغ كونغ الحصول على موافقتها

عبر لجنة موالية للعاصمة الصينية

الرئيس الصيني شي جينبينغ (إ.ب.أ)
الرئيس الصيني شي جينبينغ (إ.ب.أ)
TT

بكين ستفرض على المرشحين للانتخابات في هونغ كونغ الحصول على موافقتها

الرئيس الصيني شي جينبينغ (إ.ب.أ)
الرئيس الصيني شي جينبينغ (إ.ب.أ)

كشف مسؤول كبير في البرلمان الصيني اليوم (الجمعة) عن اقتراح قانون يفرض على كل من يرغب بالترشح للانتخابات التشريعية في هونغ كونغ أن يحصل على موافقة من لجنة موالية لبكين، في خطوة من شأنها إذا ما أقرت أن تهمش مرشحي المعارضة المؤيدين للديمقراطية.
وقال وانغ تشن، نائب رئيس اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، إن اللجنة الانتخابية في هونغ كونغ، الهيئة التي تسيطر عليها بكين، ستكلف بموجب اقتراح القانون «بانتخاب نسبة كبيرة من أعضاء المجلس التشريعي والمشاركة مباشرة في ترشيح جميع أعضاء المجلس التشريعي»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».