تايلندي يعثر على لؤلؤة نادرة بوجبة غذائية بحرية

تايلندي يعثر على لؤلؤة نادرة بوجبة غذائية بحرية
TT

تايلندي يعثر على لؤلؤة نادرة بوجبة غذائية بحرية

تايلندي يعثر على لؤلؤة نادرة بوجبة غذائية بحرية

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سائق شاحنة تايلنديا وجد "كنزا ثمينا جدا ونادرا" بوجبة مأكولات بحرية اشتراها لعائلته من شأنه أن يغير مجرى حياته إلى الأبد.
فقد عثر مواطن تايلندي على لؤلؤة "ميلو" البرتقالية النادرة جدا داخل وجبة من المأكولات البحرية اشتراها بمبلغ زهيد.
وحسب الصحيفة، فقد دفع مونثيان جانسوك (40 عامًا) مبلغ 50 باهتا (1.67 دولار) مقابل وجبة محار بحر من أحد الأسواق قرب منزله. واثناء قيامه وزوجته بطهي الوجبة وسلقها لم يلحظا شيئا، لكن أثناء تناول الطعام لاحظ ابنهما وجود قطعة قاسية جدا في فمه وكبيرة.
وقد صدمت العائلة عندما بصق الابن لؤلؤة كبيرة جدا بلون برتقالي تتمتع بجمال نادر جدا بحجم قطعة معدنية كبيرة وزنها 8 غرامات.
في البداية اعتقدت العائلة أنها مجرد بيضة محار كبيرة، لكنهم أدركوا بعد وقت أنها ربما كانت واحدة من أندر اللآلئ في العالم وهي لؤلؤة ميلو البرتقالية بعد رؤية أخبار عن اكتشاف آخر الشهر الماضي.
من جانبه، يعتقد الأب أن هذه اللؤلؤة ستغير حياته بسبب ثمنها الباهظ.
وفي هذا الاطار، قال الأب "اجتمعت عائلتي وجيراني جميعًا لإلقاء نظرة على الحجر واتفقوا على أنه شيء لم نره من قبل". مضيفا "بالطبع، نريد التأكد من أنها واحدة من اللآلئ الباهظة الثمن، لكن لدي إحساس بأنه يمكننا كسب الكثير من المال مقابل هذه اللؤلؤة".



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.