كوسوفو تعلن إقامة علاقات مع إسرائيل وفتح سفارة في القدس

من مراسم توقيع الاتفاق بين إسرائيل وكوسوفو عبر تطبيق «زووم» (إ.ب.أ)
من مراسم توقيع الاتفاق بين إسرائيل وكوسوفو عبر تطبيق «زووم» (إ.ب.أ)
TT

كوسوفو تعلن إقامة علاقات مع إسرائيل وفتح سفارة في القدس

من مراسم توقيع الاتفاق بين إسرائيل وكوسوفو عبر تطبيق «زووم» (إ.ب.أ)
من مراسم توقيع الاتفاق بين إسرائيل وكوسوفو عبر تطبيق «زووم» (إ.ب.أ)

أعلنت إسرائيل وكوسوفو، اليوم الاثنين، إقامة علاقات دبلوماسية بينهما، بعدما اعترفت هذه المنطقة ذات الغالبية المسلمة بالقدس عاصمة للدولة العبرية.
ووقع وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكينازي ونظيره الكوسوفي ميليزا هاراديناي ستوبلا في مراسم أقيمت عبر تطبيق «زووم»، إعلاناً مشتركاً لتطبيع العلاقات. وقال أشكينازي إنه وافق على «طلب كوسوفو الرسمي بفتح سفارة لها في القدس»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.



الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
TT

الكرملين: عقيدتنا النووية المحدَّثة إشارة إلى الغرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (أ.ب)

قال الكرملين، اليوم الأحد، إن روسيا يجب أن ترد على التصعيد غير المسبوق الذي أثارته الإدارة الأميركية، بسماحها لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى يمكن أن تصل إلى قلب روسيا.

وأضاف الكرملين في بيان، أن الولايات المتحدة تتخذ «خطوات متهورة» بشكل مزداد، مما يثير توترات بشأن الصراع في أوكرانيا.

ولوح الكرملين بأن «العقيدة النووية المحدثة لروسيا بمثابة إشارة إلى الغرب».

وفي وقت لاحق اليوم، حذّر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الولايات المتحدة من أن روسيا ستزود أعداء أميركا بتقنيات نووية إذا أقدمت واشنطن على تزويد كييف بأسلحة نووية. ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء عن مدفيديف قوله «صاروخ أوريشنيك قادر على إلحاق أضرار بالغة بالعواصم الغربية خلال دقائق، ومن الأفضل لأوروبا التوقف عن الدعم العسكري لأوكرانيا».

وخففت روسيا الأسبوع الماضي، من القيود المفروضة على العقيدة النووية، ليصبح من الممكن اعتبار أي هجوم تقليدي بمساعدة بلد يمتلك قوة نووية، هجوماً مشتركاً على روسيا.

وتعقيباً على ذلك، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا ترى «أيّ سبب» لتعديل عقيدتها النووية.

وقالت كارين جان - بيار: «إنه الخطاب غير المسؤول نفسه الذي نسمعه من جانب روسيا منذ عامين»، بعدما زادت موسكو من احتمال لجوئها إلى السلاح النووي.