مقتل 100 متشدد في عملية فرنسية - مالية مشتركة في يناير

صورة أرشيفية لموقع عسكري على حدود موريتانيا مع مالي التي تنشط فيها جماعات متشددة (أ.ف.ب)
صورة أرشيفية لموقع عسكري على حدود موريتانيا مع مالي التي تنشط فيها جماعات متشددة (أ.ف.ب)
TT

مقتل 100 متشدد في عملية فرنسية - مالية مشتركة في يناير

صورة أرشيفية لموقع عسكري على حدود موريتانيا مع مالي التي تنشط فيها جماعات متشددة (أ.ف.ب)
صورة أرشيفية لموقع عسكري على حدود موريتانيا مع مالي التي تنشط فيها جماعات متشددة (أ.ف.ب)

أعلن الجيش المالي، مساء اليوم (الثلاثاء)، أن 100 متشدد قتلوا واعتقل 20 آخرون في عملية عسكرية فرنسية مالية مشتركة نفذت في يناير (كانون الثاني) بوسط مالي.
وقال الجيش المالي على موقعه: «قتل 100 إرهابي، واعتقل 20 وتمت مصادرة كثير من الدراجات النارية والمعدات الحربية» خلال العملية التي نفذها الجيش المالي وقوة برخان الفرنسية بين 2 و20 يناير»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد بذلك معلومات سابقة أوردها مصدر قريب من الملف.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».