شعبيّة بولسونارو تشهد انخفاضاً هو الأسوأ منذ عامين

TT

شعبيّة بولسونارو تشهد انخفاضاً هو الأسوأ منذ عامين

تشهد شعبيّة الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو انخفاضاً هو الأسوأ منذ عامين، حسب استطلاع نُشر الجمعة. واستناداً إلى الاستطلاع الذي أجراه معهد «داتافولها»، يعتقد 31 في المائة فقط من البرازيليّين أنّ الرئيس اليميني المتطرّف يقوم بعمل «جيّد» أو «جيّد جدّاً»، مقابل 37 في المائة في الاستطلاعات الأخيرة التي أجريت في أغسطس (آب) وديسمبر (كانون الأوّل). أمّا نسبة البرازيليّين الذين يعتبرون أنّ رئاسته «سيّئة» أو «سيّئة جدّاً» فارتفعت من 32 في المائة إلى 40 في المائة ممَّن شملهم الاستطلاع. ويتزامن انخفاض شعبيّة بولسونارو (65 عاماً) مع انتهاء المساعدة الاقتصاديّة المدفوعة لـ68 مليون برازيليّ (نحو ثلث السكّان) والمخصّصة لمواجهة عواقب الجائحة التي أودت بحياة 215 ألف شخص في البرازيل، ثاني أكثر دول العالم تضرّراً بعد الولايات المتحدة. وما انفكّ بولسونارو يُقلّل من أثر الأزمة الصحّية، وقد جدّد الجمعة تشكيكه في فاعليّة اللقاحات المضادّة لفيروس كورونا.



كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
TT

كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)

أكدت وكالة الصحة العامة الكندية أمس (الجمعة) رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.

وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من المرض في وسط وشرق أفريقيا.

وأضافت الوكالة في بيان «سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن».

وقالت منظمة الصحة العالمية أمس (الجمعة) إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس (آب) بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.

وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه رغم أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، فإنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار. كما قالت إن فحصاً للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين، مستمر.