رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»
TT

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

غيب الموت مؤلف روايات «ميشال فايان» المصورة، جان غراتون، الذي توفي في بروكسل عن عمر يناهز 97 عاماً، على ما أعلنته دار «دوبوي» للنشر، في بيان.
وصدر 79 مجلداً من سلسلة الروايات المصورة التي تتمحور حول مغامرات بطل لسباقات السيارات. وكانت المجلدات التسعة الأخيرة من توقيع نجله فيليب.
وتولى كتاب سيناريو ورسامون غير غراتون، منذ 2012، تأمين استمرارية صدور مغامرات «ميشال فايان». وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، قال جان لوي دوجيه، مدير تطوير العلامة التجارية التي بيعت في نهاية عام 2019 إلى دار «دوبوي»، إن نحو 25 مليون مجلد من هذه السلسلة بيعت في كل أنحاء العالم.
ووصف بيان «دوبوي» جان غراتون بأنه «آخر عمالقة العصر الذهبي للروايات المصورة الفرنسية البلجيكية». وصدر المجلد الأول من «ميشال فايان» عام 1959.
ونال غراتون أوسمة تكريمية في كل من فرنسا وبلجيكا.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".